الأربعاء, 12-نوفمبر-2025 الساعة: 07:22 ص - آخر تحديث: 12:12 ص (12: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
كاميرون يشكل لجنة تحقيق بتعذيب "إرهابيين"
تعهد رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، بتشكيل لجنة خاصة للتحقيق في التقارير التي تشير إلى أن عناصر في الاستخبارات البريطانية كانت على علم بوجود عمليات تعذيب لمعتقلين يشتبه بأنهم على صلة بالإرهاب.

وقال كاميرون، الذي كان يتحدث أمام مجلس العموم البريطاني الثلاثاء، إن التحقيقات ستكون سرية، لضمان حماية المعلومات الرسمية، ولم يستبعد أن تقوم لندن بدفع تعويضات مالية إلى عدد من الذين انتهى بهم المطاف خلف القضبان في معتقل غوانتانامو الأمريكي.

وجاءت مواقف كاميرون رداً على ارتفاع عدد الدعاوى المقامة ضد المخابرات البريطانية بتهمة ممارسة التعذيب إلى 12 دعوى، فقال رئيس الوزراء البريطاني إنه متأكد من عدم وجود تعذيب في سجون بلاده، لكنه قلق حيال "اتهامات بأن عناصر من المخابرات البريطانية كانوا يعملون مع أجهزة أخرى،" استخدمت العنف في الاستجواب.

وذكر كاميرون أن التحقيقات ستشمل ما جرى في معتقل غوانتانامو الأمريكي بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001.

وكانت لندن قد فتحت تحقيقات علنية في مزاعم حول ارتكاب جنود بريطانيين انتهاكات بحق سجناء في العراق، قبل نحو خمس سنوات.

وتتركز المزاعم حول انتهاكات وقعت في أعقاب معركة خاضها الجنود البريطانيون في مايو/أيار عام 2004، قرب نقطة تفتيش كانوا يسمونها "داني بوي،" في محافظة ميسان.

ويزعم سجناء عراقيون سابقون وأسرة أحدى القتلى أن نحو 20 شخصا قتلوا وعذب آخرون في قاعدة أبو ناجي في أعقاب معركة بالسلاح بين جنود بريطانيين ومسلحين عراقيين.

لكن وزارة الدفاع البريطانية نفت تلك المزاعم وقالت إن الـ20 شخصا الذين قتلوا، قضوا خلال المعركة، وأن من تم احتجازهم بعد ذلك، لم يتعرضوا لسوء المعاملة.

وأطلق على القضية اسم "قضية السويدي،" وهو اسم العائلة التي ينتمي لها أحد القتلى، وسيرأس لجنة التحقيق فيها السير ثاين فوربس الذي تقاعد من عمله قاضيا في المحكمة العليا العام الماضي

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025