الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 12:12 م - آخر تحديث: 01:20 ص (20: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
ملكة بريطانيا تبيع بعض ممتلكاتها لتسديد ديونها !
قالت صحيفة الاندبندنت أن الأزمة المالية التي تمر بها بريطانيا أجبرت الملكة إليزابيث الثانية على بيع بعض عقاراتها في الريف للحصول على مبالغ نقدية وجني مليون جنيه إسترليني (ما يقرب من مليون ونصف المليون دولار) لسداد بعض ديونها العامة وتغطية التكاليف المتزايدة لموظفيها، مما يشير إلى أن الأزمة المالية طالت الجميع في البلاد .

وأشارت الصحيفة إلى أن بيع الملكة البريطانية بعض العقارات التي تملكها يعد مؤشرا يثير القلق بشأن ما وصفتها بالأزمة التي تعصف باستثمارات الملكة وقصورها المتداعية. وأعلن المكتب المعني برعاية ممتلكات العائلة المالكة البارحة عن بيع بيت مزرعة يعود للقرن السادس عشر مقام على ما يزيد على مائتي دونم من الأرض في منطقة تشيشاير بمقاطعة لانكستر البريطانية.

وبينما يأتي البيع الملكي في ظل ما تتعرض له المملكة المتحدة من التداعيات السلبية والآثار المدمرة للركود الاقتصادي الذي تعانيه البلاد، أشارت الإندبندنت إلى أن قصر الملكة نشر الشهر الماضي تقارير كشفت عن أن المخزون الاحتياطي من الأموال الذي تحتفظ به الملكة لدفع التكاليف المتزايدة لموظفيها انخفض من 35 مليون جنيه إسترليني (ما يزيد على 53 مليون دولار) إلى مليون جنيه إسترليني (ما يقرب من مليون ونصف المليون دولار) فقط للسنوات العشر الماضية.
ويقول ناقدون إنها المرة الأولى التي تضطر فيها الملكة إلى استخدام ثروتها الخاصة الهائلة لسداد ديونها العامة بما فيه دفعها أربعين مليون جنيه إسترليني (ما يقرب من 61 مليون دولار) من أجل صيانة قصر باكينجهام والقصور الملكية الأخرى. وقال رئيس مجلس مقاطعة لانكستر اللورد شاتلوورث في تقرير للمقاطعة إن العقارات الخاصة التابعة للملكة عانت من انخفاض كبير في قيمتها محذرا من أن دخل الملكة غير محصن ضد آثار الركود الاقتصادي في البلاد، مضيفا بالقول إن القادم أسوأ. وأشارت الصحيفة إلى أن الملكة تملك من الأصول والعقارات ما قيمته 17 مليار جنيه إسترليني (ما يزيد على 26 مليار دولار) لصالح البلاد، وسط جدل بشأن الملكية العامة للأمة من تلك الثروة ومقدار ما تملكة الملكة شخصيا بوصفها إيليزابث ويندسور.

*الاندبندنت البريطانية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024