السبت, 20-ديسمبر-2025 الساعة: 06:29 ص - آخر تحديث: 02:20 ص (20: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت - وكالات -
الكنديون الأكثر استخداما لـ"الشتيمة"
أظهرت دراسة لعادة السباب في كندا وبريطانيا والولايات المتحدة ان الكنديين هم أكثر من يلجأون إلى الشتيمة خلال الحديث مع الأصدقاء.
وتبين في استطلاع أجرته مؤسسة "أنغوس ريد بابليك أوبينيون" ومقرها مدينة فانكوفر الكندية، شمل 1012 كنديا و1013 أمريكيا و1992 بريطانيا ان 56% من الكنديين يعترفون بأنهم غالباً من يسبون في مناسبات عادية خلال الحديث مع الأصدقاء، مقارنة مع 51% من البريطانيين و46% من الأمريكيين.
وبين الاستطلاع ان 27% من الكنديين والبريطانيين المستطلعين يسمعون أصدقاءهم يشتمون على أساس يومي، مقابل 26% من الأمريكيين.
لكن 21% من الراشدين الأمريكيين يقولون ان أقاربهم يستخدمون كلاماً نابياً بشكل دائم، مقابل 17% من الكنديين و13% من البريطانيين.
وقال حوالي ثلث المستطلعين، 37% من البريطانيين و35% من الأمريكيين و34 من الكنديين، انهم قادرون على كبح أنفسهم والحؤول دون السباب في الأماكن العامة. يشار إلى ان هامش الخطأ هو 3.1% في أمريكا وكندا و2.2% في بريطانيا.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025