الأحد, 21-سبتمبر-2025 الساعة: 06:20 ص - آخر تحديث: 01:05 ص (05: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت -    افتتح الأسبوع العالمي للمياه في نسخته العشرين الأحد في ستوكهولم بحضور حوالي 2500 خبير من 130 دولة وفي طليعة جدول أعماله تزايد تلوث المياه وتدهور نوعيتها في العالم. ويناقش المؤتمر الذي يعقد من 5 إلى 11 سبتمبر ضمن أجندته الكثير من المواضيع المهمة ومنها أزمة المياه في اليمن وتداعياتها المستقبلية

المؤتمرنت - استوكهولم – إبراهيم مثنى -
أزمة المياه في اليمن ضمن الأسبوع العالمي للمياه
افتتح الأسبوع العالمي للمياه في نسخته العشرين الأحد في ستوكهولم بحضور حوالي 2500 خبير من 130 دولة وفي طليعة جدول أعماله تزايد تلوث المياه وتدهور نوعيتها في العالم. ويناقش المؤتمر الذي يعقد من 5 إلى 11 سبتمبر ضمن أجندته الكثير من المواضيع المهمة ومنها أزمة المياه في اليمن وتداعياتها المستقبلية.

وحذر المنظمون، في بيانهم لإعلان مؤتمر العام 2010 الذي نشر على موقعه على الإنترنت، من أنه “تحت تأثير التغير والنمو الاقتصادي، يزداد استخراج المياه واستخدامها وإعادة استخدامها ومعالجتها وهدرها أكثر فأكثر”. وأضافت الوثيقة أن “التمدن والزراعة والصناعة والتغيرات المناخية تشكل ضغوطاً متنامية على كمية مواردنا المائية ونوعيتها في آن”.

ويحذر المعهد الدولي للمياه في ستوكهولم "سيوي" الذي ينظم هذا المؤتمر السنوي من أن الوضع مثير للقلق. ويؤكد المعهد أن “تلوث المياه في ارتفاع على المستوى العالمي”، لافتاً إلى أن “حوالي مليون طن من النفايات الآتية من الاستخدام البشري ترمى في الأنهار والبحيرات والبحار”. وفي البلدان النامية ترمى حوالي 70% من النفايات الصناعية مباشرة في المياه دون أن تعالج مما يلوث بشكل خطير مصادر الماء الصالحة للشرب.

ويزيد الاحتباس الحراري من خطورة المشكلة، على ما أكد مدير الأسبوع العالمي للمياه جنس برجرن. وقال برجرن: “إن التغير المناخي يؤثر إلى حد كبير على المياه وانعكاساته كبيرة على تلوث المياه”. وأوضح أن سخونة الجو تغير الحالات المناخية وتتسبب بفيضانات كثيفة في بعض المناطق وبتراجع الحصول على المياه النظيفة في العالم، كما تؤثر على الصحة البشرية والمنظومات البيئية البرية والبحرية على حد سواء”.

وتعتبر منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “الفاو” أن 1,8 مليار شخص سيعيشون في السنوات الخمس عشرة المقبلة في بلدان أو مناطق تواجه شحاً شديداً في المياه، وأن ثلثي سكان الكوكب قد يعانون نقص في المياه. ويتوقع خبراء المياه في الأمم المتحدة أن مياه الشرب قد­ تنضب من العالم بحلول عام 2030، حيث إن دول العالم درجت على استخدام المياه بمعدل غير مستدام، والطلب على المياه يشهد تزايدا مستمرا بشكل قد يتجاوز الموارد العالمية الإجمالية. وتشير الدراسات إلى اختفاء نصف الأراضي الرطبة في العالم، التي تشكل المصدر الأساسي للمياه العذبة المتجددة








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025