الإثنين, 05-مايو-2025 الساعة: 04:59 م - آخر تحديث: 03:49 م (49: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت - وكالات -
أوباما يدعو مواطنيه إلى التسامح الديني
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الجمعة، إنه يتوقع "عقبات ضخمة،" قادمة في مفاوضات السلام بالشرق الأوسط، مؤكدا عزم بلاده على الاستمرار في المحاولة "إذا فشلت المحادثات."

وأضاف أوباما في مؤتمر صحفي، أن تحقيق سلام شامل في الشرق الأوسط هو مصلحة للولايات المتحدة، وإسرائيل والفلسطينيين، مشيرا إلى أن إدارته "تتفهم أن رعاية مفاوضات السلام فيها مخاطرة، لكنه أمر يستح المجازفة."

وأوضح الرئيس الأمريكي أن "قضية السلام في الشرق الأوسط يجب أن يتم التعامل معها إذا أردنا أن تبقى إسرائيل دولة يهودية وديمقراطية، كما أن تحقيق السلام سيساعد الولايات المتحدة على التعامل مع مسألة إيران."

واعترف أوباما بأن انتهاء مهلة التجميد الإسرائيلي لبناء المستوطنات الشهر الجاري "يعد عقبة كبيرة في طريق القضية،" لافتا إلى أن "الضغوطات الداخلية على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "صعبة للغاية."

وتابع الرئيس الأمريكي قائلا إن على الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي أن يجدا طريقة "ليساعد كل منهما الآخر، من أجل تحقيق النجاح."

وكانت الجولة الأولى من مفاوضات السلام المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين انتهت في واشنطن الأربعاء الماضي، بعدما اتفق نتنياهو وعباس على اللقاء مرة أخرى يومي 14 و15 من الشهر الجاري.

ويقول مراقبون إن الإدارة الأمريكية قلقلة على مسيرة تلك المفاوضات، التي قد تتوقف قريباً نتيجة اصطدامها بقضية الاستيطان، التي تتفاعل بقوة في الداخل الإسرائيلي.

ويوم الثلاثاء الماضي، خفف نتنياهو، من لهجته المتفائلة حيال مستقبل عملية السلام مع الفلسطينيين قائلاً إنه "ليس هناك ما يضمن نجاح،" الجولة الجديدة من المفاوضات المباشرة، بسبب "وجود العديد من المعوقات."


وقال نتنياهو، في رسالة فيديو وجهها إلى الإسرائيليين بمناسبة حلول عيد رأس السنة العبرية الجديدة، إنه رغم هذا الواقع، فإن حكومته مصرة على التوصل لاتفاق مع الفلسطينيين، ولكن استنادا إلى قاعدتين هما تنفيذ ترتيبات أمنية حقيقية واعتراف الجانب الفلسطيني بإسرائيل كدولة يهودية.

وقال نتنياهو إن إطلاق المفاوضات المباشرة مع الفلسطينيين هو "خطوة مهمة في نطاق المحاولة للتوصل إلى اتفاق إطار للسلام بين الجانبين،" غير أنه تابع بأن إسرائيل تحاول تحقيق ذلك "من منطلق صدق النوايا وليس من منطلق السذاجة،" في إشارة إلى إدراك حجم العقبات التي تعترض المفاوضات.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025