الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 03:20 م - آخر تحديث: 11:21 ص (21: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
افتتاحية
المؤتمر نت -
.....ويتفهمون أسباب التأجيل !؟
أعلن عدد من الزعماء العرب تفهمهم لأسباب تونس في تأجيل القمة العربية، وهرعت عواصم عربية إلى القاهرة للاتفاق مع الرئيس المصري محمد حسني مبارك على عقد القمة في مقر الجامعة العربية بالقاهرة.
وفيما أعلن عن اتفاق الرئيس علي عبدالله صالح-رئيس الجمهورية مع الرئيس حسني مبارك عن تحديد يوم السادس عشر من إبريل موعداً لالتئام القمة المؤجلة، جاء إعلان آخر أن الانعقاد سيكون بعد ثلاثة أسابيع من إبريل، ثم تلاه إعلان آخر فحواه أن الاجتماع سيتم في مطلع يوليو. وقد نسمع إعلاناً آخر يؤجل لقاء من فرق البين شملهم إلى أجل أبعد من يوليو، ثم يأتي آخر، وهكذا، وفي كل مرة ستعزا الأسباب إلى ضرورة استكمال الترتيبات.
وفي ثنايا أسوأ أزمة تعصف بالعلاقات العربية- العربية المتردية أصلاً، يصعب على المرء معرفة ما إذا كانت الأنظمة العربية تعرف أن من حق الشعوب التي تحكمها معرفة ما يجري وراء الكواليس، والإجابة على السؤال التالي: تأجيل القمة على أي أساس، أو تفهم دواعي التأجيل على أي اعتبار.
وفي كل الأحوال فإن الشيء المؤكد في وجدان الشارع العربي أن خلافات الحكام حول القمة الموءودة لم تتمحور حول أفكار الارتقاء بالعمل السياسي الناضج نحو تضامن ينتصر للحقوق العربية المغتصبة، بقدر ما هي تنافس محموم على خدمة الاتجاهات الأمريكية في المنطقة، من خلال مشاريع تتضمن التفريط بالأراضي العربية المغتصبة، مقابل العيش بسلام،ودون مشاكل فوق الكراسي التي تسمروا عليها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "افتتاحية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024