الثلاثاء, 14-مايو-2024 الساعة: 08:04 م - آخر تحديث: 07:56 م (56: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور في اليمن العظيم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
9 قتلى في مقديشو والقوات الأفريقية تتقدم
قتل تسعة مدنيين على الأقل في العاصمة الصومالية مقديشو الأحد، خلال تبادل للقصف المدفعي بين مسلحين إسلاميين يتبعون تنظيم "حركة الشباب" وجنود من قوة الاتحاد الأفريقي التي حققت بعض التقدم على الأرض في الأحياء الخاضعة لسيطرة المسلحين.
وبحسب علي موسى، الناطق باسم هيئة الإسعاف في مقديشو، فقد جرى أولاً العثور على سبعة جثث وأكثر من 31 جريحاً، قبل أن تسقط قذيفة هاون على حافلة صغيرة، ما أدى لمقتل اثنين من ركابها وجرح 21 آخرين.
ووصف موسى الوضع قائلاً: "كنا أمام مشهد مأساوي، وقد تناثرت الدماء والأشلاء في كل مكان،" مضيفاً أن القتال تركز حول سوق بكارة، الذي يعتبر أحد المعاقل الأساسية للإسلاميين.
جانبه، أكد الرائد بيرجي بوهوكا، الناطق باسم القوات الأفريقية، وقوع معارك في أحياء من مقديشو، قائلاً إن الوحدات الأفريقية المنتشرة لدعم الحكومة الصومالية الضعيفة تمكنت من تدمير ثلاث عربات مدفعية تابعة لحركة الشباب، وقتلت العناصر الذين كانوا على متنها.
وبحسب بوهوكا، الذي تحدث لـCNN، فإن القوات الأفريقية تسعى لمد سيطرتها على النقاط الحيوية في مقديشو، وقد تمكنت في هذا السياق من إحكام قبضتها على موقع المستشفى العسكري السابق.
وتسيطر حركة "الشباب المجاهدين"، التي يُعتقد أنها تضم المئات من "المقاتلين الأجانب"، قدموا من دول في جنوب آسيا، ومنطقة الخليج، ودول غربية، مثل الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، على القسم الأكبر من وسط وجنوب الصومال، التي تطحنها حرب أهلية دامية منذ 1991.
وتنامت قدرات الحركة المسلحة البشرية والمالية، نظراً لارتباطها بتنظيم القاعدة، الذي دعا زعيمه أسامة بن لادن، في تسجيل صوتي في مارس/ آذار الماضي، "المسلمين في كل مكان، للانضمام للقتال إلى المجاهدين الصوماليين، وحتى إقامة إمارة إسلامية."

وبحسب الحكومة الانتقالية، فإن تنامي الروابط بين "الشباب" و"القاعدة" أدت إلى تدفق مقاتلين متشددين من الخارج، إذ يبلغ قوام الحركة حوالي سبعة آلاف رجل مسلح، من بينهم ثلاثة آلاف مقاتل يتمتعون بمهارات عالية لخوض حرب عصابات، ولها جناح عسكري يدعى "جيش العسراء"، وذراع ديني يعرف باسم "جيش الحسبة."
وتبدي الولايات المتحدة قلقاً بالغاً إزاء نشاط الحركة في الصومال واليمن، عبر خليج عدن، كما تصنف واشنطن حركة "الشباب المجاهدين" ضمن قائمة "المنظمات الإرهابية."








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024