الإثنين, 27-أكتوبر-2025 الساعة: 03:49 ص - آخر تحديث: 12:16 ص (16: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - وكالات -
9 قتلى في مقديشو والقوات الأفريقية تتقدم
قتل تسعة مدنيين على الأقل في العاصمة الصومالية مقديشو الأحد، خلال تبادل للقصف المدفعي بين مسلحين إسلاميين يتبعون تنظيم "حركة الشباب" وجنود من قوة الاتحاد الأفريقي التي حققت بعض التقدم على الأرض في الأحياء الخاضعة لسيطرة المسلحين.
وبحسب علي موسى، الناطق باسم هيئة الإسعاف في مقديشو، فقد جرى أولاً العثور على سبعة جثث وأكثر من 31 جريحاً، قبل أن تسقط قذيفة هاون على حافلة صغيرة، ما أدى لمقتل اثنين من ركابها وجرح 21 آخرين.
ووصف موسى الوضع قائلاً: "كنا أمام مشهد مأساوي، وقد تناثرت الدماء والأشلاء في كل مكان،" مضيفاً أن القتال تركز حول سوق بكارة، الذي يعتبر أحد المعاقل الأساسية للإسلاميين.
جانبه، أكد الرائد بيرجي بوهوكا، الناطق باسم القوات الأفريقية، وقوع معارك في أحياء من مقديشو، قائلاً إن الوحدات الأفريقية المنتشرة لدعم الحكومة الصومالية الضعيفة تمكنت من تدمير ثلاث عربات مدفعية تابعة لحركة الشباب، وقتلت العناصر الذين كانوا على متنها.
وبحسب بوهوكا، الذي تحدث لـCNN، فإن القوات الأفريقية تسعى لمد سيطرتها على النقاط الحيوية في مقديشو، وقد تمكنت في هذا السياق من إحكام قبضتها على موقع المستشفى العسكري السابق.
وتسيطر حركة "الشباب المجاهدين"، التي يُعتقد أنها تضم المئات من "المقاتلين الأجانب"، قدموا من دول في جنوب آسيا، ومنطقة الخليج، ودول غربية، مثل الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، على القسم الأكبر من وسط وجنوب الصومال، التي تطحنها حرب أهلية دامية منذ 1991.
وتنامت قدرات الحركة المسلحة البشرية والمالية، نظراً لارتباطها بتنظيم القاعدة، الذي دعا زعيمه أسامة بن لادن، في تسجيل صوتي في مارس/ آذار الماضي، "المسلمين في كل مكان، للانضمام للقتال إلى المجاهدين الصوماليين، وحتى إقامة إمارة إسلامية."

وبحسب الحكومة الانتقالية، فإن تنامي الروابط بين "الشباب" و"القاعدة" أدت إلى تدفق مقاتلين متشددين من الخارج، إذ يبلغ قوام الحركة حوالي سبعة آلاف رجل مسلح، من بينهم ثلاثة آلاف مقاتل يتمتعون بمهارات عالية لخوض حرب عصابات، ولها جناح عسكري يدعى "جيش العسراء"، وذراع ديني يعرف باسم "جيش الحسبة."
وتبدي الولايات المتحدة قلقاً بالغاً إزاء نشاط الحركة في الصومال واليمن، عبر خليج عدن، كما تصنف واشنطن حركة "الشباب المجاهدين" ضمن قائمة "المنظمات الإرهابية."








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025