الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 03:24 م - آخر تحديث: 03:07 م (07: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
700 قتيل ومفقود بكارثتي إندونيسيا
ارتفع تعداد ضحايا موجات المد البحري في غرب سومطرة وثوران بركان في جاوا الوسطى إلى أكثر من 300 قتيل، وعشرات آلاف المشردين، في كارثتين جعلتا الرئيس سوسيلو بامبانغ يوديونو يقطع زيارة إلى الخارج.

وتحدث مسؤول في إدارة الحالات الطارئة في غرب سومطرة عن 282 شخصا على الأقل قتلتهم موجات تسونامي التي أحدثها زلزال قوته 7.5 درجات على سلم ريختر ضرب الاثنين إلى الغرب من ساوث باغاي إحدى جزر أرخبيل منتاواي، ودمّر على الأقل عشر قرى بالكامل.

كما تحدث هذا المسؤول عن 412 فقدوا بسبب موجات المد، التي قال ناجون إنهم لم يتلقوا أي تحذير بوقوعها.

وحسب وكالة إدارة الحالات الطارئة الإندونيسية، شردت موجات المد أربعة آلاف شخص.

وارتفعت حصيلة الضحايا بصورة حادة مع بدء وصول فرق الإنقاذ إلى جزر قاصية، تقع إلى الغرب من سومطرة، وكانت أكثر تضررا بموجات المد.

أما في جزيرة جاوا الوسطى، فقتل بركان ميرابي -الذي ثار مساء الثلاثاء ويعتبر من أكثر براكين العالم نشاطا- 29 شخصا، بينهم عجوز يعتبره كثيرٌ من سكان المنطقة الحارس الروحي لجبل ميرابي.

ونفث البركان لثلاث مرات سحب رمادٍ ساخن وصلت لنحو 1.5 كلم في الهواء، وسقطت على الجنوب والجنوب الغربي من منحدراته، إضافة إلى رماد وصخور بركانية.

وغطى الرماد أحياء بأكملها في قرية كيناهريجو على بعد أربعة كيلومترات من فوهة البركان الذي أحدث انفجاره أضرارا في مئات المنازل والممتلكات. وأجْلت السلطات أكثر من أربعين ألف قروي من مناطق الخطر المحيطة بالبركان.

وكان خبراء نبّهوا إلى قوة طاقة متصاعدة تدفع ما أسموْها قبة هائلة من الحمم قرب فوهة ميرابي، وهي كلمة تعني حرفيا "جبل النار".

ويضم الأرخبيل الإندونيسي براكين تشكل ما يعرف بـ"حزام النار"، وكانت طيلة قرنين سببا في مقتل عشرات الآلاف، بينهم سبعون ألفا قتلوا عام 1815 في ثوران بركان جبل تومبورو بجزيرة سامباوا.

وقطع الرئيس يوديونو زيارة إلى فيتنام حيث كان يفترض أن يحضر قمة لقادة دول جنوب شرق آسيا، وعاد إلى إندونيسيا لمتابعة عمليات الإنقاذ

وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024