الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 12:38 م - آخر تحديث: 11:21 ص (21: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد اللقاء التشاوري الموسع الذي ضم ممثلي المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه في لجنة الإعداد والتهيئة للحوار الوطني وأعضاء الهيئة الوزارية والنيابية والشوروية مباركته القرار الصادر عن اجتماع أحزاب التحالف الوطني الديمقراطي الذي انعقد يوم الأحد الموافق 31/10/2010م والقاضي بالمضي في إجراء الانتخابات النيابية في موعدها المحدد.

المؤتمرنت -
اللقاء التشاوري للمؤتمر وحلفاؤه يؤكد المضي في الانتخابات والتمسك بالحوار
أكد اللقاء التشاوري الموسع الذي ضم ممثلي المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه في لجنة الإعداد والتهيئة للحوار الوطني وأعضاء الهيئة الوزارية والنيابية والشوروية مباركته القرار الصادر عن اجتماع أحزاب التحالف الوطني الديمقراطي الذي انعقد يوم الأحد الموافق 31/10/2010م والقاضي بالمضي في إجراء الانتخابات النيابية في موعدها المحدد.

وأكد البيان الصادر عن اللقاء على تمسك المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه بالعملية الديمقراطية. والتي تمثل الانتخابات جوهرها والتصدي لكل المشاريع الانقلابية أو محاولة أي طرف كان التمرد على العملية الديمقراطية أو الشرعية الدستورية.

وجدد المؤتمر الشعبي العام وحلفاءه التأكيد على تمسكهم بالحوار كخيار حضاري لحل كافة القضايا تحت سقف الدستور والقانون والالتزام بالثوابت الوطنية... مؤكدين في الوقت ذاته أن باب الحوار سيظل مفتوحاً أمام الجميع سواء قبل الانتخابات أو أثناءها أو بعدها..

ودعا المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه المؤسسات الدستورية لتحمل مسئولياتها في الإعداد والتحضير للانتخابات النيابية وفق القانون النافذ وإجرائها في موعدها.. وحملها مسئولية أي تأخير في تنفيذ ذلك الاستحقاق الدستوري والقانوني..وتضمين لائحة اللجنة العليا للانتخابات توصيات الاتحاد الأوروبي .

كما دعا المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه كافة المنظمات المحلية والدولية إلى المشاركة في الرقابة على الانتخابات النيابية المقبلة.

وجدد المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه دعوة أحزاب اللقاء المشترك العودة إلى طاولة الحوار والانخراط في العملية الانتخابية عبر مراحلها المختلفة.. وترك أساليب التعنت والتنصل عن التزاماتها تجاه العملية الديمقراطية والنكث بالاتفاقات .

وفيما أكد اللقاء التشاوري الموسع أن الانتخابات حق دستوري مكفول لجماهير شعبنا ،دعا كافة أبناء الشعب إلى الالتفاف والمشاركة الفاعلة لإنجاح هذا الاستحقاق الوطني الذي يعد من مكتسبات الثورة اليمنية والوحدة المباركة وعدم السماح لأي قوى المساس بهذا الحق المكتسب أو اتخاذه مبرراً لتنفيذ أجندة خاصة ومكاسب حزبية ضيقة..

وعبر اللقاء التشاوري الموسع عن إدانته واستنكاره لكافة أعمال الإرهاب والتخريب التي تستهدف أمن الوطن واستقراره ووحدته.. ،محذراً من أية محاولات تستهدف عرقلة إجراء الانتخابات النيابية..،معلناً في الوقت نفسه مباركته وتأييده للإجراءات التي تتخذها القيادة السياسية بزعامة الرئيس علي عبدالله صالح لمواجهة الإرهاب، ورفض التدخل الخارجي بشؤون اليمن بأي شكل من الأشكال ويحيي التضحيات العظيمة التي يقدمها أبناء القوات المسلحة والأمن والمواطنون الشرفاء في مواجهة الإرهاب والعمل من اجل ترسيخ الأمن والاستقرار.

ودعا اللقاء الموسع إلى تكاتف جهود الجميع لإنجاح خليجي20،وجعله حدثاً مميزاً لتعزيز جسور التواصل والمحبة مع أشقائنا في دول مجلس التعاون الخليجي والعراق باعتبار ذلك مسئولية وطنية.

وكان اللقاء التشاورى الموسع وقف أمام مسيرة عملية الإعداد والتهيئة للحوار الوطني والتي تم الاتفاق على تشكيلها في السابع عشر من يوليو 2010م والتنازلات التي قدمت من قبل ممثلي المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه في سبيل الوصول إلى حوار وطني جاد ومسئول يلبي طموحات أبناء الشعب اليمني ويعزز من دور المؤسسات الدستورية ويحافظ على المكتسبات الوطنية.

واطلع على ما رافق تلك المسيرة من محاولات متعمده لافتعال الأزمات واستخدام الحوار لإعاقة الاستحقاقات الدستورية وممارسة الابتزاز بالتلويح باستخدام الورقة الأمنية وتهييج الشارع ضد تلك الاستحقاقات الدستورية والتي من المفترض أن لا تخضع للمساومة كون الانتخابات هي حق للشعب يستطيع من خلالها اختيار ممثليه في السلطة التشريعية وفي رئاسة الجمهورية والمجالس المحلية وليست حكرا على الأحزاب والتنظيمات السياسية .. وهو الأمر الذي ظلت أحزاب اللقاء المشترك تتجاهله من خلال التسويف والمماطلة في الحوار لإضاعة الوقت وإدخال البلاد في فراغ دستوري .

نص البيان











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024