الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 06:41 م - آخر تحديث: 06:40 م (40: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمرنت -
الجنس والطعام اللذيذ يقيان من التوتر العصبي
جزمت دراسة تناولت أمراض التوتر والقلق المفرط، بأن التأثيرات الإيجابية للمتعة الناجمة عن ممارسة الجنس أو تناول الأطعمة المفضلة، لا تقتصر على منح السرور للناس على المدى القصير، بل يمكن لها أن تقضي على أشكال التوتر وتعوق ردود الفعل القلقة الصادرة عن الدماغ.

وأكد باحثون في جامعة سنسيناتي الأمريكية، أن الشعور بالرضا الناجم عن المتعة الحسية يمكن أن يمتد لفترات طويلة تصل إلى أسبوع كامل.

وقال يوفان أولريش لي، كبير الباحثين العاملين على الدراسة: "هذه النتائج كفيلة بأن تشرح لنا أسباب إقدام البعض على تناول الطعام بشراهة خلال فترات التوتر."

واضاف: "ولكن ما يجب معرفته هو أن الدراسة أكدت بأن كمية صغيرة من الطعام كفيلة بمنح المرء الشعور اللازم بالرضا والفرح."

وبالعودة إلى الدراسة، فقد أعتمدت اسلوب تقديم محلول السكر للفئران في المختبر لمرتين في اليوم، ولفترة وصلت إلى أسبوعين، وجرى بعد ذلك قياس استجاباتها العقلية والجسدية لعوامل التوتر.

وأكدت النتائج أن أجسام الفئران التي تناولت المحلول السكري أفرزت هرمونات التوتر بشكل أقل بكثير من الفئران التي ظلت على نظامها الغذائي العادي. وقد أظهرت الفئران التي أتيح لها ممارسة الجنس نتائج مماثلة مقارنة بالفئران التي حرمت من المتعة الجنسية.

ولتأكيد أن هذه الخلاصة مرتبطة بتذوق الأطعمة المحببة وليس بالسعرات الحرارية الناتجة عنها، قام العلماء بضخ المحلول السكري لبعض الفئران مباشرة إلى المعدة، ولوحظ عندها أن ردود فعلها كانت مشابهة لردود الفئران التي لم تتناول المحلول قط.

أما وسائل قياس ردود فعل الفئران على العوامل المسببة للتوتر، فقد جرى قياسها عبر مسح الدماغ للبحث عن النشاطات الزائدة في أجزاء تعرف باسم Basolateral amygdale أو BLA .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024