الثلاثاء, 21-مايو-2024 الساعة: 02:33 ص - آخر تحديث: 02:12 ص (12: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
سيؤول تتوعد بردع "استفزازات" بيونغ يانغ
توعد المرشح لشغل منصب وزير الدفاع في كوريا الجنوبية، كيم كوان جين، بأن بلاده سترد على أي "اعتداء" محتمل من جانب كوريا الشمالية، بغارات جوية على الشطر الشمالي، في خطوة من شأنها تصعيد التوتر في شبه الجزيرة الكورية.

وقال كيم، خلال جلسة الاستماع التي عقدها البرلمان للتصديق على تعيينه وزيراً للدفاع الجمعة: "سوف نقوم حتماً بقصف كوريا الشمالية جواً"، وذلك في رده على سؤال حول كيف سيكون الرد إذا ما تعرضت كوريا الجنوبية للهجوم مجدداً، وفق ما نقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء.

كما نقل راديو كوريا الدولي عن كيم قوله إن "الأمن القومي الكوري الجنوبي يقف حالياً في مركز أخطر أزمة يعاني منها منذ الحرب الأهلية"، وأعرب عن توقعاته بأن "يرتكب الشمال المزيد من الانتهاكات"، وقال: "في حالة حدوث ذلك فإن سيؤول سوف ترد مباشرة لوقف العدوان نهائياً."

وتم اختيار كيم، الرئيس السابق لهيئة الأركان المشتركة بالجيش الكوري الجنوبي، لشغل منصب وزير الدفاع الأسبوع الماضي، بعد قليل من الهجوم المدفعي الذي شنته كوريا الشمالية على جزيرة "يونبيونغ"، التابعة للشطر الجنوبي، في 23 نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.

وأدى القصف المدفعي، الذي أسفر عن مقتل أربعة كوريين جنوبيين بينهم مدنيان، إلى تزايد التوتر بين شطري شبه الجزيرة الكورية، الذين خاضا حرباً طاحنة مطلع النصف الثاني من القرن الماضي.

وتبادلت الكوريتان اتهام كل منهما للأخرى ببدء شرارة تبادل القصف المدفعي الثلاثاء الماضي، حيث ذكرت بيونغ يانغ أنها قصفت "يونبيونغ" بعد سقوط قذائف مدفعية، أطلقها الجنوبيون، في المياه الإقليمية للشمال، في وقت كانت فيه القوات الكورية الجنوبية تجري تدريبات روتينية.

وفي أعقاب تصاعد التوتر بين سيؤول وبيونغ يانغ، أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية حاملة الطائرات "يو إس إس جورج واشنطن"، لتنضم إلى مناورات بحرية وجوية أجرتها قوات تابعة لكلا البلدين الأسبوع الماضي، بالقرب من الحدود المشتركة مع كل من كوريا الشمالية والصين.

وانتقدت بيونغ يانغ تلك المناورات، ووصفتها بأنها تضع المنطقة على "شفير الحرب"، وأشارت في هذا الصدد، إلى أنها ستقوم بشن هجمات أخرى على كوريا الجنوبية في حال استمرت فيما تدعيه بـ"التصرفات العسكرية المتهورة"، ووجهت لومها إلى كل من واشنطن وسيؤول.

ونقلت وكالة "يونهاب" عن بيان أصدره مسؤول عسكري كوري شمالي قوله إن الجيش الكوري الشمالي سيتعامل "دون تردد لتوجيه ضربات انتقامية ثانية وثالثة إذا ما تعرض لاستفزازات من قبل قوات كوريا الجنوبية."

يُذكر أن كوريا الشمالية لا تعترف بالحدود المائية الكورية المشتركة التي رسمتها الولايات المتحدة بعد انتهاء الحرب الكورية 1950-1953، وانتهت وفقاً لهدنة عسكرية وليس اتفاقية سلام دائمة حيث ظلت بيونغ يانغ تطالب بتحويل الهدنة إلى اتفاقية سلام دائمة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024