الأربعاء, 07-مايو-2025 الساعة: 09:29 ص - آخر تحديث: 02:45 ص (45: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - الدكتور أحمد عبيد بن دغر الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام

المؤتمرنت -
بن دغر: المشترك يتهرب من اتفاق فبراير وهو من اقترح تشكيل لجنة الانتخابات من القضاة
أوضح الدكتور أحمد عبيد بن دغر الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام "الحاكم في اليمن "أن اتفاق فبراير هو مقترح أحزاب اللقاء المشترك ولكنهم سرعان ما حوروا المقترح وجعلوا له مفهوماً آخر.

وقال بن دغر: كان الاتفاق يهدف إلى مناقشة التعديلات الدستورية بهدف تطوير النظام السياسي والنظام الانتخابي والاتفاق على تعديل قانون الانتخابات وتشكيل اللجنة العليا للانتخابات، لكنهم بعد مضي ايام قليلة من التوقيع حاولوا تسويغ مصطلح "تهيئة المناخ لحوار سياسي" وقد اختصروا اتفاق فبراير في هذه الأطروحة وسعوا واشترطوا لتحقيقها وقف الحرب في صعدة وسحب القوات العسكرية من المحافظات الجنوبية والشرقية واطلاق سراح المعتقلين.

وقال الامين العام المساعد للمؤتمر في حوار مع صحيفة "الوحدة" نشرته في عددها الصادر اليوم الأربعاء انه كان واضحاً ان الهدف من هذه الشروط هو الهروب من نص وروح اتفاق فبراير.

وأضاف بن دغر بأن أحزاب المشترك لم تذهب إلى الحوار إلا لـ"التهريج" والتهيئة للأهداف التي أعلنوها والتي تروج لها كل أدبياتهم وهو هدف الوصول إلى السلطة واصفاً إياهم بأنهم لم يتقدموا ولو خطوة واحدة نحو هذا الهدف لسبب بسيط لأن الغالبية العظمى في المجتمع لازالت تتمسك بالرئيس علي عبدالله صالح وبحزبه وبنهجه السياسي.

وأشار بن دغر انه وإحساسا من الرئيس بالمسئولية الوطنية الملقاة على عاتقه فقد تدخل أكثر من مرة للجمع بين قيادات المؤتمر الشعبي العام واحزاب اللقاء المشترك إلا إن كل ذلك لم يجدي نفعاً معهم حتى اننا تقدمنا بجملة مقترحات الهدف منها الوصول إلى فهم مشترك إلى اتفاق فبراير إلا إن المشترك ضلوا متمسكين بجملتهم المعهودة "تهيئة المناخ لحوار سياسي".

وقال بن دغر إن المؤتمر قد قام بما يجب القيام به انطلاقاً من إحساس عميق بالمسئولية الوطنية الملقاة على عاتقه كحزب للأغلبية الكبرى في البرلمان.

وأوضح بأن أحزاب اللقاء المشترك صوتوا على قانون الانتخابات الذي تم إقراره من قبل البرلمان مادة مادة وهو القانون الذي استوعب كل مقترحاتهم بشأن اللجنة العليا للانتخابات والسجل الانتخابي وعملية الاقتراع مع كل الضمانات القانونية التي طرحوها إضافة الى استيعابه لملاحظات قدمها الأصدقاء الأوروبيون والأمريكان.

واشار بن دغر بالقول: "نحن دعاة حوار وقيادتنا اكثر تسامحاً منهم واكثر عقلانية في التعاطي مع الشئون الوطنية، نحن لم نغلق باب الحوار ولن نغلقه ولكن الإشكالية تكمن لدى المشترك في مفهومه المغلوط لاتفاق فبراير.

وأشار بن دغر بأن الديمقراطية واحترام الدستور كفيلان بتصحيح كل الأخطاء وأننا سوف نتعود مع الزمن على ممارسة الديمقراطية كأسلوب حياة وهذا لا يتم إلا بالخضوع للدستور باعتباره قانون القوانين.

نــص الــحوار








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025