الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 12:54 م - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت -   ان تعاطي القات في اليمن بين الرجال والنساء ظاهره موجوده في المجتمع اليمني بل واصبحت متأصله فيه ولا احد يستطيع انكار هذة الظاهره , ولكن المدهش حقاً هو انتشار هذة الظاهره بين الفتيات الصغيرات بل وتفننهن في اعطاء جو مميز لجلسات القات فتحضر كل وحده ومعها شنطه جميله تحمل فيها الشيشه ومستلزماتها !!

المؤتمرنت - بلقيس الاحمد -
مراهقات يتسابقن على تخزين القات
ان تعاطي القات في اليمن بين الرجال والنساء ظاهره موجوده في المجتمع اليمني بل واصبحت متأصله فيه ولا احد يستطيع انكار هذة الظاهره , ولكن المدهش حقاً هو انتشار هذة الظاهره بين الفتيات الصغيرات بل وتفننهن في اعطاء جو مميز لجلسات القات فتحضر كل وحده ومعها شنطه جميله تحمل فيها الشيشه ومستلزماتها !!

في الماضي كانت الجدات او الامهات هما من يتناولن القات بينما اليوم أصبح معظم الفتيات يتناولن القات سواء متزوجات ام لا !! بل انه من المستغرب انه لم يعد هناك من ينكر هذة الظاهره او يستهجنها او يحاول حتى التنبيه للحد من هذة الظاهره وسائل الاعلام كالعاده تصحو فتره من الزمن وتستنكر !! ثم تعود لتغفو من جديد !!

وهنا نود ان ننبه الى ان ظاهرة تعاطي القات وانتشارها بين اوساط الفتيات وما يصاحبها من استعداد بل قد يفوق استعداد الكبار لتخزين القات ...وهذا كله يمثل ضغط على الاسره خصوصاً اذا كان الاب والام والابناء من متعاطي القات
ولم يكن ذلك التحقيق الذي اجرته مجلة (عروس اليمن) وحاولت فيه فعلاً ملامسة المشكله حيث قدكان اللقاء في البدايه مع (سمر).. فتاه يمنيه مؤكده ان مضغ القات عاده وانها وزميلات المدرسه يخزن يومياً عند وحده منهن وبهذة الطريقه يوسعن دائرة معارفهن وتعتبر ان هذا نوع من الانفتاح وتكوين صداقات جديده.
اما (ريم بادر) موظفه فقد قالت.. بعض البنات يخزن مع شباب ميسورين حتى ي
ستطعن جمع المال منهن كما ان بعضهن تخزن لتثبت لاخرين انها قادره على فعل هذا الشئ.

واكدت زميلتها ان بعض الفتيات يحببن تقليد صديقاتهن بمضغ القات وتجربة احاسيس جديده طالما سمعن من صديقاتهن عنها كما ان بعض الفتيات يتعذرن بان مضغهن للقات يساعد على استرجاع الدروس والمذاكره جيداً !
كما لم تستطع احداهن من الاعتراف بأنها تتناول القات بشكل يومي مع صديقاتها وتعتبره المتنفس الوحيد لقتل الوقت والفراغ القاتل مؤكده انها تخزن بدون علم اسرتها التي تعارض تعاطي القات تماما.

ولم تنكر زميلتها مضغها للقات بل وقالت اذا لم نجد مكان نخزن ونشيش فيه نذهب الى احد المقاهي معتبره انها بهذة الطريقه تروح عن نفسها وتبتعد عن ضغوط المنزل !!








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024