الثلاثاء, 23-سبتمبر-2025 الساعة: 01:56 م - آخر تحديث: 12:30 ص (30: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار

بمناسبة يوم الصحة العالمي

المؤتمرنت- -
منظمة الصحة العالمية تطالب بعدم ترك السلامة على الطرق للمصادفة
حثت منظمة الصحة العالمية على الاستثمار في سُبل اتقاء حوادث الطرقات قبل وقوعها، وتعزيز وسائل الحماية في الطرقات، والأماكن العامة، وتقليل فرص المخاطرة الناجمة عن اعتراض حركة السير.
جاء ذلك في البيان- الصادر عن مركز إعلام الأمم المتحدة بصنعاء يومنا هذا السابع من إبريل 2004م، والذي تحتفل فيه منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة بالذكرى السنوية على تأسيسها في 1946م في السابع من إبريل من كل عام، وذلك بالتركيز على إحدى القضايا الصحية الملحة.
وأشار البيان الذي حصل "المؤتمرنت" على نسخة منه- إلى أن يوم الصحة العالمي رَّكز هذا العام على قضية تبلى بها جميع الشعوب، وتؤدي بحياة الملايين سنوياً، وتسبب الآلام للكثيرين جراء حوادث السير، والإجراءات الكفيلة بمنع حدوثها في المقام الأول، وذلك تحت شعار "السامة على الطرق: لا يجوز أنت تترك للمصادفة".
وأضاف البيان: إنه لا يمكن ضمان السلامة على الطرق بمحض المصادفة، وإنما ينبغي أن تتخذ الحكومات، وشركاؤها المتعددون التدابير اللازمة لتلافيها. وللتقليل من معدلات اعتراض حركة السير طالب البيان بتخطيط شبكات الطرق بصورة تتناسب مع كافة أنماط ووسائل التنقل بطرق خاصة تتخلل المناطق السكنية، ومناطق التسوق، ولا تخترقها حركة المرور العامة؛ بالإضافة إلى وضع الضوابط للسرعة المناسبة، وتوفير أماكن عبور وطرق جانبية مأمونة، والفصل بين الممرات، والمسارات (الحارات) الخاصة بالمشاة، وراكبي الدراجات، وتوفير وسائل نقل عامة مريحة،وجيدة. وللتقليل من معدلات الصدامات أشار البيان إلى أنه ينبغي -عند تصميم الطرق الفصل بين مستخدمي الطرق الذين يسيرون بسرعات مختلفة، وتحسين جودة الرؤية في الطرق، والعلامات، وإزالة أي شجيرات، أو عوائق أخرى يمكن أن تحجب الرؤية في الطرق.
ووفقاً لتقديرات منظمة الصحة العالمية التي أوردها البيان، فإن (1.018) مليون حالة، وفاة ناتجة عن حوادث تصادمات الطرق في عام 2002م؛ إضافة إلى ما بين 20-50 مليون إصابة، منها خمسة ملايين، أصبحت حالات عجز دائمة.
مضيفاً بأنه إذا استمرت هذه المعدلات بنفس الوتيرة فإن معدل الوفيات، والإعاقات السنوية الناشئة عن إصابات حوادث الطرق سيتعاظم بنحو 60% بحلول عام 2020م ليحتل بذلك المرتبة الثالثة في قائمة منظمة الصحة العالمية للأسباب الرئيسية للأمراض، والإصابات في العالم؛ بدلاً من المرتبة التاسعة، التي كانت تحتلها في عام 1990م.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025