الإثنين, 22-سبتمبر-2025 الساعة: 07:45 ص - آخر تحديث: 01:43 ص (43: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الخارجية الامريكية تجدد دعم محكمة الحريري
أكدت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون على دعم بلادها للمحكمة الدولية الخاصة باغتيال رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري وذلك أثناء لقائها رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري في نيويورك أمس الجمعة.

ووفقا لمصدر كان موجودا في اللقاء الذي دام نصف ساعة في فندق بنيويورك فإن كلينتون أعربت كذلك عن تأييدها القوي لاستقلال وسيادة لبنان، في تلميح لانتقاد محاولات سوريا بسط سيطرتها على الشؤون اللبنانية.

وقبل اجتماعها بالحريري التقت كلينتون الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز لمدة 45 دقيقة في الفندق الذي يقضي فيه فترة نقاهة بعد عملية جراحية أجريت له في العمود الفقري الشهر الماضي.

ولم ترشح تفصيلات عما دار في اللقاء، لكن السعودية وسوريا –اللتين تدعمان معسكرين متناحرين في لبنان- تعملان منذ يوليو/تموز على مقترحات لتهدئة التوتر بشأن المحكمة الدولية.

التفاهم ناجز
وفي هذا الصدد قال الحريري أمس في مقابلة مع صحفية الحياة قبل سفره إلى نيويورك إن التفاهم السعودي السوري بشأن تثبيت الاستقرار في لبنان أنجز قبل أشهر، لكنه تعهد بعدم إنجاز أي التزام مطلوب منه بموجب هذا التفاهم ما لم ينفذ الطرف الآخر ما التزم به.

بيد أن الحريري رفض الكشف عن تفاصيل التفاهم، أو طبيعة الالتزامات المطلوب تنفيذها من كل طرف.

وأضاف أن من يعتقد أنه بإمكان أي حكومة غير حكومة الوحدة الوطنية أن تنهض بلبنان عليه أن يعيد التفكير مليا بموقفه.

وطالب الحريري من يوحون بأن على رئيس الحكومة أن يقوم بما عليه أن يطبقوا هم ما التزموا به "وليكن مفهوما بكل صراحة أن أي التزام من جانبي لن يوضع موضع التنفيذ قبل أن يقوم الطرف الآخر بتنفيذ ما التزم به. هذه هي القاعدة الأساس في الجهود السعودية السورية".

وقال الحريري إن الطرف الآخر يعرف المطلوب "واستغرابي هو أنه لا ينفذها وفي الوقت نفسه هناك محاولة لإعطاء انطباع بأن الأجوبة مطلوبة منا نحن، بينما المطلوب خطوات محددة من الجهة الأخرى".

وحول ما يتردد عن وقوع فتنة في لبنان قال "لحظة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، كان يمكن أن تحصل فتنة كبرى لكنها لم تحصل، تأزمت العلاقات اللبنانية السورية ولكننا منذ سنة فتحنا صفحة جديدة في هذه العلاقات ونحن ملتزمون بتحسينها ونسير قدما على هذا الطريق".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025