الأحد, 28-أبريل-2024 الساعة: 11:42 م - آخر تحديث: 11:25 م (25: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - طارق الشامي

المؤتمرنت -
الشامي :المؤتمر لديه رؤية لمعالجة جذرية للاوضاع الاقتصادية وتحسين معيشة المواطن
قال طارق الشامي رئيس الدائرة الإعلامية للمؤتمر الشعبي العام ان المؤتمر الشعبي العام"الحاكم في اليمن" لديه رؤية لكافة القضايا الراهنة على الساحة تشمل معالجات جذرية للأوضاع الاقتصادية وتحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين، لكنه ربطها بأمله في الالتزام والتئام اللجنة الرباعية حول الجدول الزمني المخصص للحوار في الجوانب السياسية.

وأضاف الشامي إن المشكلة الحالية تكمن فيما وصفه ركب "المشترك للموجه واعتقاد قادته بأنهم سيحققون مكاسب من خلال ما يحدث في الشارع".

وعبر الشامي عن أسفه لما اسماه الزج بالأبرياء والتغرير عليهم لتحقيق مكاسب حزبية - حد قوله.

وقال (الشامي) ان المؤتمر يرى أن مسئولية الحفاظ على الأمن والاستقرار يقع على عاتق كافة القوى السياسية وذلك من خلال الحرص على إنجاح الحوار بحيث تكون طاولة الحوار هي المكان لطرح كافة القضايا وليس الشارع.

وحول رؤية المؤتمر لمشروعية المطالب التي رفعها المتظاهرين رد الشامي بالقول انه من حق المواطنين التعبير عن أرائهم في الإطار السلمي وبعيدا عن أعمال العنف والفوضى، مضيفا بأنه من حقهم الاستماع إلى مطالبهم طالما أنها تندرج في إطار الدستور والقانون.

وأضاف الشامي لموقع نيوزيمن انه منذ نهاية النصف الثاني من القرن كانت الدول الغربية والمجتمع الدولي تطالب دول المنطقة بالديمقراطية وضرورة أن يصل الحاكم إلى سدة الحكم عن طريقها، الأمر الذي اعتبره الشامي ورقة كان يتم التلويح بها والضغط بها على الأنظمة العربية، مشيرا إلى أنه عندما أنتج اليمن الديمقراطية وإجراء انتخابات تنافسية في جميع السلطات منها الانتخابات الرئاسية التي حظيت بتنافسية وتم مراقبتها دوليا ومحليا، حيث من المفترض أن لا يتم تجاوز الديمقراطية والانتخابات من خلال ما تمر به الفترة الراهنة .

منتقدا دور المجتمع الدولي لما يدور من أحداث وقال "لم نسمع صوت من المجتمع الدولي يطالب بالحفاظ على الديمقراطية والانتخابات".









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024