الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 08:53 م - آخر تحديث: 08:08 م (08: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة

الناقد العربي صلاح فضل:

المؤتمر نت- هشام سعيد شمسان -
ملتقى الشعر العربي في صنعاء حدث يورٍط جميع العواصم الثقافية
أكد الناقد العربي المعروف د. صلاح فضل على أن ملتقى صنعاء، للشعر العربي حدث لا سابقة له في الوطن العربي، وصنعاء هي وحدها الجديرة به، والطليعية له، وهو حدث يورِّط جميع المدائن، والعواصم الأخرى، والتي تتخاذل، وتتراجع أمام أحداث ثقافية بهذا الحجم.
وقال – في الجلسة النقدية التي عقدت صباح هذا اليوم، والتي خصصت لمحور شعراء التسعينات والأنماط الشعرية السائدة- بأن الثقافة في صنعاء لها رائحتها، ولها جذورها الحقيقية التي يتكشف عنها عذاب الضمير العربي ، وهو ما لمسناه منذ أول وهلة، نحل بهذا البلد الحضاري، واستكشفناه من خلال هذا الدفء الذي يحيط بحنايا هذا اللقاء الجميل.
وكانت الجلسة النقدية التي عقدت هذا الصباح ناقشت شعر التسعينات العربي، وأبرز الظواهر الشعرية السائدة لدى هذا الجيل، واتفق المشاركون على أن أهم ما يميز هذا الجيل هو: الارتباط بالتراث الشعري في دوائر عربية، وغربية، وثمة تجاذب بين الأجناس الأدبية من خلال ما يكتبه الشعراء اليوم، مع ممارسة الكثير منهم لنهج القطيعة التراثية، لا سيما على المستوى الموسيقي، ويتوزع الشعراء بأطراف ثلاثة: التفعيلى، والنثري، والعمودي، ناهيك عن ممارسة، الكتابة الجديدة لما يسمى بـ (تشعير السرد) من خلال اللجوء إلى بعض الآليات السردية، التي من خلالها يحقق الشاعر رؤيته الشعرية، لفضاء الواقع الذاتي، وهو ما استقر في القصيدة الجديدة التي تعتمد على عدة بنى رؤيوية أهمها: التكثيف،والتكرار، والمدينة، والطفولة، والذات الفلسفية.
شارك في هذا المحور كل من النقاد: د. صلاح فضل، من مصر، ود. حاتم الصكر، من العراق، ود. محمد العباس من السعودية، ود. إبراهيم الجرادي من سورية، تلى ذلك قراءات شعرية لمجموعة الشباب من عدد من الدول العربية.
وسوف تتواصل الجلسة النقدية الثانية- التي ستحمل عنوان: شعراء التسعينات في اليمن- مساء غدٍ الخميس.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024