الثلاثاء, 18-نوفمبر-2025 الساعة: 03:22 م - آخر تحديث: 01:01 ص (01: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت -  مؤيدات للشرعية الدستورية في مسيرة نسوية  بميدان السبعين بصنعاء - المؤتمرنت ارشيف

-
كاتب أردني : الرئيس صالح أعاد الاستقرار لليمن بعد انقلابات واغتيالات لاحصرلها
أكد الكاتب الأردني طارق مصاروة أن الرئيس علي عبدالله صالح نجح في إقامة نظام حزبي في مجتمع قبلي، ونظام نيابي في بلد تمزقه الأهواء والولاءات.

وأوضح مصاروة في مقال له بصحيفة الرأي الأردنية أن فخامة الأخ الرئيس أعاد الاستقرار لليمن بعد انقلابات واغتيالات لا حصر لها وقال" إن فخامة الأخ الرئيس طيلة ثلاثين عاما لم ينم على ريش النعام وهو الذي سعى سعيا غير قليل من أجل وحدة شمال اليمن وجنوبه وحارب بكل قسوة خروج مجموعات مسلحة على الدولة لإعادة فصل الجنوب، وخلق حالة انفصال قد لا تقف عند الشمال والجنوب فقط

واعتبر مصاروة " أنّ رؤية صبايا وأولاد يهتفون في مواجهة الرئيس: إرحل.. إرحل مع إعلانه أنه راحل، ومع قبوله بمبدأ انتقال السلطة ضمن احترام الدستور، وما قد ينتج عن بقائه دون سلطة لمدة أشهر قليلة، لا تحمل أي احترام لأي مبدأ من مبادئ الديمقراطية، السليمة أو العرجاء"

وأضاف الكاتب " هذا الغضب لا علاقة له بنظام قمعي مفترض لأنه غضب جيل ما يزال في مدارس أو جامعات لم تكن موجودة لو بقي النظام رهين الانقلابات العسكرية، أو حبيس حكم الأئمة الزيديين... وقد لا يخفى على أحد هذا النمط من المعارضة باسم الديمقراطية لبقايا النظام الماركسي في الجنوب، ومذابحه الداخلية المعروفة، فأكثر الناس حماسا هذه الأيام هم أهل أحزاب ماركسية وانقلابية وعسكرية.. لم تؤمن يوما بالديمقراطية الغربية التي كانت تعتبرها دائماً مؤامرة على الشعب، وتمكين الرأسمالية في حياة الأمة!!.

ولفت الكاتب الى أنه خلال أشهر الاعتصامات والمظاهرات وصلت إنتاجية اليمنيين إلى الصفر، وصار البلد بلا كهرباء ولا ماء ولا رواتب. وأقرب ما يكون إلى المجتمع المفلس الجائع.

وتطرق الكاتب إلى ما يحدث حاليا في مصر قائلا " في مصر عاد رواد ساحة التحرير إلى مواقعهم فالنظام الآن هو الجيش، ولا معنى لهتاف: الشعب يريد إسقاط النظام!!. ثم إن الإخوان المسلمين، وهم القوة الأقوى والأكثر تنظيماً، يشارك يوم الجمعة فقط، وبعد الصلاة، فهم الآن الحليف الطبيعي للجيش، ولهم منافذ دولية معلنة وخاصة مع الولايات المتحدة.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025