الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 07:08 ص - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - من تظاهرة لسكان الجامعة بصنعاء

المؤتمر نت – جميل الجعدبي -
(28) ألف متضامن مع سكان حي الجامعة على (الفيس بوك)
احتشد قرابة (28) ألف عضو متضامن مع سكان حي الجامعة بالعاصمة والأحياء المجاورة لمخيم أحزاب اللقاء المشترك ( تحالف معارض في اليمن) في حملة تضامن نوعية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" مع سكان أحياء الزراعة والكويت والرباط والقاع والدائري الغربي المحاصرين منذ (6) أشهر.

ويستعرض أعضاء مجموعة ( حملة التضامن مع سكان حي الجامعة) حجم وأنواع الأضرار الاقتصادية والاجتماعية والنفسية التي يعانها سكان حي الجامعة المجاورين لمخيمات المشترك من منظور إنساني بحت يجسد تواد المسلمين وتراحمهم وإحساس أبناء اليمن بمعاناة إخوانهم في الأحياء التي تعد من الأحياء الأكثر كثافة سكانية ونشاطا تجاريا.

ومع حلول شهر رمضان الكريم واقتراب بدء العام الدراسي الجديد يشير أعضاء المجموعة في نقاشهم للقضية الإنسانية إلى تفاقم مأساة سكان حي الجامعة وأن معاناتهم من أزمة المشتقات النفطية وانقطاع التيار الكهربائي مضاعفة عن غيرهم من بقية المواطنين.

ويُشبه أعضاء المجموعة ( سكان حي الجامعة بصنعاء ) بقطاع غزة في فلسطين ولذلك فهم ينتظرون مبادرة نواب الإصلاح محمد المسوري وهزاع المسوري تبنى حملة مشابهة لإمدادهم بالماء والغذاء والدواء لمرضاهم وتعويضهم فقدانهم لرؤوس أموالهم ومصادرة دخولهم ووسائل عيشهم.

ويجمع أعضاء المجموعة أن طول أمد الاعتصام أصبح يشكل كابوساً يؤرق سكان أحياء الجامعة حيث كبدهم خسائر اقتصادية واجتماعية باهظة ، خلافا لانتهاك حقوقهم ومصادرة حرياتهم في الخروج والعودة إلى منازلهم بحرية ، وكذا حقهم في زيارة وانتقال أصدقائهم ، وحقهم في النوم في أجواء هادئة وحقهم في نقل مرضاهم إلى المستشفيات والعيادات الطبية بيسر وسهولة، وحق أطفالهم في اللعب في الشوارع المحيطة بمنازلهم وتلقي التعليم.

مشيرين إلى حالات من الفزع والخوف الدائم بفعل صخب ساحات الاعتصام والاشتباكات وإطلاق الرصاص في أوقات مختلفة.

ويقدم أعضاء المجموعة التضامنية ما يعتبرونها حلولاً قابلة للنقاش لرفع المعاناة عن سكان الجامعة مثل تعليق الاعتصام خلال شهر رمضان الكريم وعيد الفطر، واستئنافه عقب إجارة العيد كمبادرة من المعتصمين للتعبير عن تقديرهم لأهالي الحي وشعورهم بمأساتهم وطول صبرهم خلال الأشهر الماضية ، ومقترحات أخرى بنقل مخيم الاعتصام إلى جوار جامعة الإيمان ، هذا غير إمكانية الاستغناء عن الخيام الفارغة ،








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024