الخميس, 28-مارس-2024 الساعة: 05:28 م - آخر تحديث: 03:24 م (24: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
هل يهرم رؤساء أمريكا أسرع من غيرهم؟
شك أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، حمل على عاتقه هموم العالم الحر في العامين ونصف العام الماضيين، ولا شك أيضا أن الهموم تلك بدت واضحة في وجهه، فهل يهرم رؤساء أمريكا أسرع من غيرهم؟

فيوم الخميس، هو عيد ميلاد أوباما الـ50، والذي بدأ شعره يملؤه الشب، وعنقه ووجهه تغزوانهما التجاعيد، أكثر من يوم توليه مهام منصبه فى يناير/كانون ثاني من عام 2009.

وأوباما، على غرار أسلافه، وجد أمامه الكثير من العمل، مثل هموم إنعاش الاقتصاد، وقانون الرعاية الصحية، وسقف الديون، والتوفيق بين حروب العراق وأفغانستان، والالتزام بالحملة على ليبيا، ومطاردة أسامة بن لادن، والتعامل مع كارثة نفطية هائلة قبالة ساحل خليج المكسيك.

ومن الممكن التفكير بأن العمل في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض يجعل الرؤساء يبدون أكبر سنا مما هم عليه. فالرئيس جورج بوش الذي ترك منصبه عام 2009 لم يكن هو ذاته ذلك الشاب قبل هجمات 11 سبتمبر/أيلول.

أما بيل كلينتون فامتلأ شعره شيبا بشكل سريع وملحوظ ،وجحظت عيناه بعد السنوات الثماني التي قضاها في البيت الأبيض.

ويصر الدكتور مايكل رويزن على رأيه الذي كرره مرارا بأن "الرؤساء يشيخون بنحو الضعف وهم في مناصبهم،" مؤكدا أنه يستند في رأيه إلى السجلات الطبية للرؤساء السابقين، وحتى إلى عهد ثيودور روزفلت.

وأضاف أنه "درس عوامل مثل أسلوب الحياة والعادات، والنظام الغذائي وضغط الدم والنشاط البدني،" مشيرا إلى أن الشخص الذي كان رئيسا لثماني سنوات يعاني من خطر الإعاقة أو الموت مثل شخص يكبره بنحو 16 سنة."

وتابع يقول إن "السبب الرئيسي هو ما نسميه الإجهاد بلا مقابل، إنهم (الرؤساء) لا يملكون ما يكفي من الأصدقاء للتخفيف من التوتر .. فالطريقة الناجحة لمعظمنا للتعامل مع التوتر هي من خلال عدد من التقنيات، أبرزها مناقشة الأمر مع الأصدقاء."









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024