السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 10:48 م - آخر تحديث: 10:20 م (20: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت - يحلم الأوكراني ليونيد ستادنيك البالغ من العمر 33 عاما أن يتوقف طوله بعد أن بلغ 2,53 مترا ولكنه مازال ينمو باستمرار حسب تقارير الأطباء.
المؤتمر نت -
ينام على سريرين بسبب طوله
يحلم الأوكراني ليونيد ستادنيك البالغ من العمر 33 عاما أن يتوقف طوله بعد أن بلغ 2,53 مترا ولكنه مازال ينمو باستمرار حسب تقارير الأطباء.
ووفقا للأرقام الحديثة يعتبر ليونيد أطول بسبعة عشر سنتمترا من حامل الرقم القياسي من حيث الطول المسجل في كتاب غينيس، التونسي رضوان شربيب الذي مازال حيّا.
ويقترب ليونيد بسرعة من صاحب الرقم القياسي لكل الأوقات الأمريكي روبرت وادلو الذي توفي وطوله يبلغ 2,72 مترا.
وقالت أسوشيتد برس إنّ أمر الرقم القياسي يعتبر بمثابة الهاجس المخيف بالنسبة إلى ليونيد لأنه ببساطة يكره طوله ويعتبره "عقابا من الله."
وأضاف ليونيد "إنّ ثيابي التي اشتريتها قبل عامين باتت أقصر مني بثلاثين سنتمترا لذلك فإن حياتي عديمة المعنى."
ويجبر الطول الفارع ليونيد على أن يبقى مرابطا بقريته بودوليانتسكي التي تبعد 210 كيلومترا غرب كييف لأنّ "امتطاء الحافلة يعني البقاء في صندوق أي سيارة بالنسبة إلى الإنسان عادي الطول."
وقد بدأ النموّ غير العادي في طول ليونيد عندما خضع لعملية جراحية حين كان في الرابعة عشرة من العمر، ومنذ ذلك التاريخ تحولت حياته إلى متاعب لا تنتهي.
وكان ليونيد يشتغل بيطريا قبل أن تجبره ظروف المناخ الصعبة على اعتزال هذه المهنة قبل ثلاث سنوات لأن قدميه كانت على مشارف التجمد بسبب عدم توفر أحذية مناسبة لها وهي التي يبلغ طولها 43 سنتمترا.
وفي الآونة الأخيرة، تجاوز ليونيد محنة ساقيه عندما تبرع له رجال أعمال من مدينته هذا الشهر، بحذاء يبلغ ثمنه 200 دولار أي ما يعادل مقدار سبعة أشهر من المعاش الذي يتقاضاه.
وينام ليونيد على سريرين ملتصقين ويتجول منحني القامة في المنزل الذي يتقاسمه مع والدته هلينا.
كما أن وزن ليونيد الذي يبلغ 200 كيلوغراما يزيد من متاعب الركبتين ومن كسر حديث لحق بأحد فخذيه.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025