الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 12:54 ص - آخر تحديث: 11:25 م (25: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - الدكتور عبدالكريم الإرياني النائب الثاني لرئيس المؤتمر الشعبي العام

المؤتمرنت -
الإرياني: المؤتمر كما صنع الماضي سيصنع المستقبل في يوم النصر الموعود 21 فبراير
قال الدكتور عبدالكريم الإرياني النائب الثاني لرئيس المؤتمر الشعبي العام :إن اللقاء الموسع لقيادات المؤتمر وأحزاب التحالف الوطني الذي يأتي تدشينا للحملة الانتخابية لمرشح المؤتمر الشعبي العام وحلفاؤه يمثل علامة بارزة وخطوة عظيمة في طريقنا إلى ذلك اليوم المشهود يوم النصر الموعود الـ(21) من فبراير.

وأضاف الارياني في كلمته إلى اللقاء :ولا شك أن أمامنا مهمة تاريخية حاسمة عالية يوم الـ(21) من فبراير في وجه من يقطع الطريق أو يفجر أبراج الكهرباء أو يعتدي على أنبوب النفط في وجه من يسعون لعرقلة مسيرة هذا الشعب طريق الديمقراطية والتنمية ويسعون إلى عودة الساعة إلى الوراء.

وأكد الإرياني أن المؤتمر الشعبي العام هو صمام الأمان للديمقراطية والأمن والاستقرار وقال: إن المؤتمر الشعبي العام وأنتم قادته وأنتم رواده وأنتم المؤسسون وأنتم العاملون في جميع هيئاته. إن هذا المؤتمر هو صمام الأمان للديمقراطية والأمن والاستقرار،فلقد أسستم جميع مؤسسات الدولة اليمنية الحديثة.

وقال : أنتم أيها المؤتمريون مدعوون اليوم للذهاب يوم الـ(21) من فبراير إلى صناديق الاقتراع، وأنتم أيها الحاضرون قادة المؤتمر الشعبي العام،و الشعب اليمني يضع على عاتقكم مسئولية كبيرة مسئولية إنجاح الانتخابات الرئاسية المبكرة.

وأشار النائب الثاني لرئيس المؤتمر إلى أن الرئيس علي عبدالله صالح هو أول من دعا إلى انتخابات رئاسية المبكرة :"نؤكد هنا أن هذا الطلب -وهو الانتخابات الرئاسية المبكرة - كان أول من نادى به هو الأخ المناضل المشير الرئيس علي عبدالله صالح ولم يكن ذلك الطلب مفروضاً من أحد ولا أملته أية دولة، فإن الانتخابات الرئاسية المبكرة التي نادى بها الرئيس علي عبدالله صالح الهدف منها الأول والأخير هو إنهاء مظاهر هذه الأزمة وإنهاء هذه المظاهر التي بدأت منذ عام مضى.

وعبر الدكتور الارياني عن أسفه من أن معظم مظاهر الأزمة لم تنتهي وقال: مع الأسف الشديد إن كثيراً من المظاهر - إن لم يكن معظم مظاهر هذه الأزمة - لم تنتهي بعد.

وأردف: ولكنني أقول إن المؤتمريين هم أشجع من كل من يصنع أزمة وهم أقوى من كل من يقطع طريق وهم أقوى من كل من يحاول تمزيق هذا الوطن.. أنتم على يقين أيها المؤتمريون أنكم ستخرجون يوم الـ(21) فبراير لتقولوا: لا للأزمة المفتعلة لا لقطع الطرق لا لتفجير أنبوب النفط لا لتفجير أبراج الكهرباء نعم للديمقراطية نعم للحرية نعم للوحدة نعم للأمن والاستقرار نعم للتنمية.

وأضاف :نحن على أعتاب مرحلة جديدة ولكننا كما صنعنا الماضي سنصنع الحاضر وسنصنع المستقبل لأن المؤتمر الشعبي العام هو الصانع الأول في تاريخ اليمن الحديث.

وقال النائب الثاني لرئيس المؤتمر الشعبي العام: إننا جميعاً مدعوون في كل أنحاء هذا الوطن أن نثبت للعالم أجمع أننا متمسكون بالديمقراطية والوحدة والحرية والأمن والاستقرار ونحن سنعمل بكل ما نستطيع حتى نصل إلى ذلك اليوم المشهود يوم النصر الموعود يوم الـ(21) فبراير.

مشيرا إلى أن المؤتمر عقب الانتخابات سيكون في مقدمة صفوف البناء وقال :أما بَعْدَ ذلك فسنكون في مقدمة الصفوف التي تبني وتحمي وتدافع وتحافظ على كل مكتسبات الوطن في الوحدة والديمقراطية، ولذلك فإنني أدعوكم جميعاً أن نصطف صفاً واحداً أمام أولئك الذين يسيئون إلى هذا الوطن وإلى سمعته وإلى أمنه وإلى استقراره.

وقال الارياني: لا بد لنا أن نتجاوز الأزمة. وتجاوز هذا الأزمة يبدأ أولاً بيوم الـ(21) من فبراير عندئذٍ ستبدأ عملية التنمية المتواصلة وسيكون إخواننا وأشقاؤنا وأصدقاؤنا معنا من أجل التنمية ومن أجل إزالة أثار ما عانيناه وعاناه المواطنون جميعاً خلال هذه الأزمة.

نص الكلمة








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024