السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 01:27 ص - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - قال مصدر سياسي: إن الحملة التي يتعرض لها عدد من وزراء حكومة الوفاق الوطني والمحسوبين على كتلة (المؤتمر الشعبي العام) ومن بينهم وزير الشباب والرياضة امتداد لظاهرة (فوضى المؤسسات) التي تبنتها أحزاب اللقاء المشترك منذ التوقيع على المبادرة الخليجية وحتى اللحظة

المؤتمرنت -
مصدر: استهداف وزير الشباب محاولة لإرباك لجنة الحوار
قال مصدر سياسي: إن الحملة التي يتعرض لها عدد من وزراء حكومة الوفاق الوطني والمحسوبين على كتلة (المؤتمر الشعبي العام) ومن بينهم وزير الشباب والرياضة امتداد لظاهرة (فوضى المؤسسات) التي تبنتها أحزاب اللقاء المشترك منذ التوقيع على المبادرة الخليجية وحتى اللحظة، وذلك ضمن مخطط يستهدف قيادات المؤتمر وكوادره وهو ما أنعكس سلبا على أداء المؤسسات الحكومية وأفرز حالة من الانفلات الوظيفي والتسيب والشلل الذي بات يعم مختلف أجهزة الدولة.

وأضاف المصدر: أن الاحتجاجات التي يقوم بها موظفين في وزاراتهم ضد مسئولين لم يمضي على توليهم لمواقعهم سوى بضعة أشهر وفي ظل ظروف معقده كالتي نعيشها. تلك الاحتجاجات تفتقد للمبررات الموضوعية والمسوغات القانونية وتكشف الدوافع السياسية لمن يقف خلفها وإن غلفت بمطالب حقوقية مشروعه، مؤكدا في هذا السياق: أن استهداف وزير الشباب في هذه الفترة تحديدا يهدف لإرباك عمل (اللجنة الوزارية) المكلفة بالحوار مع الشباب وإقحام الوزراء الأعضاء فيها في معارك هامشية لصرفهم عن مهامهم ومسئولياتهم الوطنية في ظل الظروف الدقيقة التي تمر بها البلد.

وأشار المصدر: إلى أن الجهات التي تقف خلف الحملات التي يتعرض لها وزراء المؤتمر (معروفة) وهي تخطأ في اعتقادها بأنها ستكون في منأى عن مناخات الفوضى التي تثيرها وأجواء العبث الذي تديره داخل مؤسسات الدولة، معربا عن أسفه لتورط وسائل إعلام (رسمية) في تلك الحملات التي تستهدف مكونا رئيسا في العمل التنفيذي وهو ما يؤكد فرضية التربص لدى القائمين على تلك الوسائل ويكرس مبدأ الكيد السياسي بدل تحري النقد البناء والابتعاد عن التجريح والبحث عن الحقيقة وعدم الترويج للأكاذيب.

ونصح المصدر الأطراف التي ما زالت تنتهج سياسة التحريض داخل أحزاب اللقاء المشترك بمراجعة مواقفها وإدراك الواقع الحالي، وحماية نفسها قبل التهجم على الآخرين (فمن بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة).








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024