المؤتمر نت - يتم تبني الآلاف من الأطفال الروس سنويا من قبل الأجانب، إلا أن القليل منهم ينتهي به المطاف تحت جناحي أسرة رفيعة الشأن، كما هو الحال مع المستشار الألماني غيرهارد شرويدر وعقيلته.
فقرار المستشار الألماني الترحيب بفتاة روسية وضمها إلى أسرته، كان خبرا رئيسيا في نشرات الأخبار..