خلال لقائه بالرئيس الصومالي

المؤتمر نت - بحث نائب رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي بالقصر الجمهوري مساء اليوم، مع أخيه عبدالقاسم صلاد رئيس جمهورية الصومال،العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين والأوضاع الراهنة في الصومال والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وجدد نائب رئيس الجمهورية موقف اليمن الثابت وحرصه الشديد لاستقرار الصومال ومواصلة دعم اليمن بقيادة علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية لجهود إنجاح المصالحة الصومالية، مشيرا إلى آن الأوضاع في الصومال خصوصا والقرن الأفريقي بشكل عام تعكس بظلالها على جيرانها سلبا وإيجابا.....
المؤتمر نت-متابعات -
نائب رئيس الجمهورية يجدد موقف اليمن الداعم للمصالحة الصومالية
بحث نائب رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي بالقصر الجمهوري مساء اليوم، مع أخيه عبدالقاسم صلاد رئيس جمهورية الصومال،العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين والأوضاع الراهنة في الصومال والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وجدد نائب رئيس الجمهورية موقف اليمن الثابت وحرصه الشديد لاستقرار الصومال ومواصلة دعم اليمن بقيادة علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية لجهود إنجاح المصالحة الصومالية، مشيرا إلى آن الأوضاع في الصومال خصوصا والقرن الأفريقي بشكل عام تعكس بظلالها على جيرانها سلبا وإيجابا.
من جانبه عبر عبد القاسم صلاد رئيس جمهورية الصومال عن شكره وتقديره لاهتمام القيادة اليمنية المتواصل بالقضية الصومالية ، كما
اطلع نائب رئيس الجمهورية على مستجدات المصالحة الوطنية في الصومال.
هذا وكان الرئيس الصومالي عبد القاسم صلاد قد صل إلى صنعاء مساء يوم أمس، في زيارة لليمن تستغرق عدة أيام.. يجري خلالها مباحثات مع فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ،تتعلق بالأوضاع الراهنة في الصومال والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الشقيقين.
ونقلت وكالة الأنباء "سبأ" تصريح للرئيس الصومالي عبدالقاسم صلاد –أكد فيه على عمق العلاقات اليمنية الصومالية، مشيراً إلى أن هذه العلاقات بين البلدين قديمة من الأزل وتاريخية، وأضاف: أنه سيطلع فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية على التطورات على الساحة الصومالية. منوهاً باهتمام القيادة اليمنية بالقضية الصومالية طيلة أربعة عشر عاماً. يرافق الرئيس الصومالي وزير المالية، والتعليم العالي، ووزير الدولة لمجلس الوزراء.


تمت طباعة الخبر في: الأحد, 19-مايو-2024 الساعة: 11:57 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.almotamar.net/news/7287.htm