المؤتمر نت - قال دبلوماسي أمريكي في صنعاء اليوم : إن الطلب إلى المنظمة الدولية بإدراج اسم الشيخ عبد المجيد الزنداني إلى قائمة المطلوبين ما يزال قائماً لدى واشنطن .
وقال جون باليان الملحق الإعلامي في سفارة الولايات المتحدة لدى صنعاء لـ (المؤتمر نت) و(الأسبوع): لا أعلم ماهي الترتيبات لكن الطلب ما يزال قائماً .
وكانت وزارة الخزانةالامريكية أعلنت أواخر فبراير الماضي إضافة اسم الشيخ الزنداني إلى قائمة المشتبه بتمويلهم لانشطة إرهابية.
وقالت الوزارة:..
المؤتمر نت -
مسؤول أمريكي :طلب إدراج الزنداني إلى قائمة المطلوبين ما يزال قائماً
قال دبلوماسي أمريكي في صنعاء اليوم : إن الطلب إلى المنظمة الدولية بإدراج اسم الشيخ عبد المجيد الزنداني إلى قائمة المطلوبين ما يزال قائماً لدى واشنطن .
وقال جون باليان الملحق الإعلامي في سفارة الولايات المتحدة لدى صنعاء لـ (المؤتمر نت) و(الأسبوع): لا أعلم ماهي الترتيبات لكن الطلب ما يزال قائماً .
وكانت وزارة الخزانةالامريكية أعلنت أواخر فبراير الماضي إضافة اسم الشيخ الزنداني إلى قائمة المشتبه بتمويلهم لانشطة إرهابية.
وقالت الوزارة: إن الشيخ عبد المجيد الزنداني- لديه عدد من الأسماء المستعارة و"لديه تاريخ طويل من العمل مع ابن لادن، ومحسوب بشكل بارز كواحد من زعمائه الروحانيين".
وأضافت الوزارة أنه قام بشكل فعال بالتجنيد لمعسكرات التدريب الإرهابية التابعة للقاعدة، ولعب دوراً في شراء الأسلحة للقاعدة، ولإرهابيين آخرين.
ويقتضي ا التصنيف تجميد أي أرصدة مالية يمتلكها الزنداني في هذا البلد. ويعني أيضاً أنه محظور على القيام بأية معاملات مالية في الولايات المتحدة الأمريكية، ويحرم عليه الأمريكيين التعامل معه.
من جانبه نفى الشيخ الزنداني رئيس مجلس شورى الإصلاح تلك التهم
وقال في بيان وزعه عقب يومين من صدور الاتهامات الأمريكية:انه يدين الإرهاب الذي عرفه المجمع الفقهي بمكة المكرمة, في أنه المتمثل باستخدام السلاح خارج الشريعة والقانون أو قتل الأبرياء هو إرهاب باطل أدينه بكل صوره وأشكاله وقد أعلنت ذلك من قبل عدة مرات.
واضاف الزنداني في سياق البيان: يسرني أن أعلن للناس نفيي للاتهامات الباطلة الموجهة إلي من وزارة الخزانة الأمريكية.
وجدد الزنداني ذلك النفي لاكثر من مرة كان أخرها في إطار حوار بثته قناة العربية الفضائية ليلة أمس.
تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 17-مايو-2024 الساعة: 02:53 م
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.almotamar.net/news/7570.htm