الأربعاء, 29-مايو-2024 الساعة: 09:00 ص - آخر تحديث: 02:26 ص (26: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الاحتفاء بـ22 مايو تجسيد للصمود
د. علي مطهر العثربي
الوحدة اليمنية.. بين مصير وجودها الحتمي والمؤامرات التي تستهدفها
إبراهيم الحجاجي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
كتب ودراسات
المؤتمر نت - صدر عن دائرة التوجيه المعنوي اليوم كتاب (علي عبدالله صالح- تجارب السياسة.. وفلسفة الحكم) من تألف الكاتب والباحث العراقي نزار خضير العبادي...
صنعاء / المؤتمر نت -
عهد الرئيس صالح في كتاب جديد
صدر عن دائرة التوجيه المعنوي اليوم كتاب (علي عبدالله صالح- تجارب السياسة.. وفلسفة الحكم) من تألف الكاتب والباحث العراقي نزار خضير العبادي.
ويعد الكتاب أول دراسة أكاديمية شاملة توثق سيرة حياة الرئيس علي عبدالله صالح، وتحلل مفردات عهده السياسي منذ توليه الحكم في 17 يوليو 1978م وحتى نهاية ديسمبر 2004م، والتي تناولها المؤلف بقدر كبير من التدقيق، والموضوعية، والاستنتاج المنهجي البحثي من غير إغفال أو تجاهل لأي حقيقة تستحق الذكر، أو رأي جدير بالإفصاح عنه.
الكتاب مؤلف من (305) صفحات من القطع المتوسط، ومقسم إلى عشرة أبواب، سرد العبادي في الباب الأول منها السيرة الذاتية للرئيس علي عبدالله صالح منذ ولادته وحتى ترشيحه للرئاسة، راسماً انطباعاته التحليلية في الأثر الذي عكسته تلك السنوات في تشكيل شخصية الرئيس.
وفي الباب الثاني تناول الكيفية التي بلغ بها الرئيس رئاسة اليمن، وفي الثالث استعرض التحديات الأولى لحكمه، وفي الرابع درس برامجه وفلسفته في بناء الهيكل المؤسسي للدولة، لينتقل في الباب الخامس إلى تناول أسلوب الرئيس في بناء الوحدة الوطنية، ثم السير على طريق الوحدة اليمنية.
أما الباب السادس فقد كرسه المؤلف لفلسفة البناء الديمقراطي لمرحلة ما قبل الوحدة اليمنية، وخياراتها، فيما خصص الباب السابع للوحدة اليمنية، ثم حرب الانفصال، وفي الثامن تناول التحديات التي واجهت اليمن بعد الوحدة، والكيفية التي أدار بها الرئيس أزماتها، ومنها يتحول المؤلف إلى قراءة وتحليل اتجاه جميع التجارب الديمقراطية الانتخابية في دولة الوحدة، لينتهي في الباب العاشر بدراسة مختلف مؤشرات النمو المؤسساتي لليمن، خلال عهد الرئيس علي عبدالله صالح.
ولعل ما يعطي الكتاب أهمية أكبر هو أن مؤلفه من الأشقاء العرب، وقد ساعدته إقامته الطويلة في اليمن منذ عام 1991م على بلورة اتجاهات فكرية دقيقة من واقع ملامسته المباشرة للأحداث والتطورات في اليمن، فكان بمثابة شاهد العيان على أكثر الفترات حساسية، وأحداثاً في عهد الرئيس علي عبدالله صالح.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "كتب ودراسات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024