الجمعة, 01-نوفمبر-2024 الساعة: 02:48 ص - آخر تحديث: 01:40 ص (40: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
حروف موجوعة في رحيل الإعلامي الجميل حسن عبدالوارث
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
الجديد في ذكرى التأسيس الـ"42"
شوقي شاهر
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
قضايا وآراء
بقلم- عبدان دهيس -
الرفاق.. وبتوع ربنا..!!
مع بدء فترة انسحاب المرشحين.. قرحت «العصا» بين.. «الرفاق وخوتنا في الله»- اللي يجمعهم «ميز مشترك» واحد.. حول انسحاب مرشحيهم- هنا «بان» خبرهم على حقيقته.. كل حزب رفض أن يسحب مرشحيه لصالح مرشحي الحزب الآخر بعدن.. من اللي ترشحوا كمستقلين أو بأسامي أحزابهم!!

الإصلاح «يبا» يلهف اللي قدامه واللي «قفاه» والإشتراكي يشعر إنه «مظلوم» دنيا وآخره- في أكثر من «دايرة انتخابية».. وأصر وحلف «يمين» براسه وراس «عياله».. بانه لا يمكن ومستحيل مع «أبو مستحيل».. أن يسحب مرشحيه لصالح «بتوع ربنا»- خوتنا في الله- على ما تقولوا.. «جماعة الإصلاح»- وسماية «بتوع ربنا» هذي- ترجع إلى «خوتنا المصريين»..أطلقوها على «جماعة الأخوان المسلمين.. في الانتخابات البرلمانية الأخيرة.. وسبب «السماية».. أن «الخونجيين المصريين».. كانوا كلما قدموا «شي» للناس في محيطهم.. يقولوا هذا «من أجل ربنا».. ونفعل هذا لـ«ربنا».. فاستحقوا بذلك سماية «بتوع ربنا».. بس الحقيقة خلاف هذا وذاك.. بانهم يريدوا الوصول الى «كرسي الحكم» عن طريق «العمل الخيري».. ولكن تحت غطاء.. «من أجل ربنا»... ونفس الحال يتكرر مع «بتوع ربنا» من «الماركة اليمنية» حقتنا..!!

طيب.. نحن ما علينا.. ولا لأمهاتنا دخل من «السماية» ذلحين.. نرجع إلى الخلاف اللي تفجر بين «الرفاق وبتوع ربنا»- حول انسحاب المرشحين حقونهم.. وطار شرره إلى جميع الدواير» في المحافظات.. ووصل الى حد «المعرك».. على ما تقولوا .. «المضرابة».. بلهجة «العدانية».. والملطامة في الخدود وبين العيون.. والتفل والعرعار.. وآخرتها التهديد بالإنسحاب من فوق «الميز المشترك»!! هكذا وصل الحال بين الرفاق جماعة «جدنا لينين» وخوتنا في الله.. «بتوع ربنا».. على «شي» ماهوه «شي».. هذا وعاد الانتخابات والتصويت والاقتراع والابتراع.. لم تبدأ.. ولم تصل «دوتها» وسامانها وأواعيها بعد.. كيف لو كان «هاذلولا».. المتضاربين.. المتعاركين المتحانبين وصلوا إلى «السلطة» ؟! مش بعيد.. يتقاتلوا على خبارة..طيسي طلنفيسي» أو على فتوى..«الجزر والموز وحلب البقرة وملاس الاسكريم.. حلال وإلا حرام على النسوان»؟!!

الناس.. عكرت.. وقدها في «جحر حمار» من هذا الكلام.. والمواطن اللي «يبوا» يطلعوا باسمه في الانتخابات.. والشتم واللطم اللي نسمعه كل يوم بين «الرفاق وبتوع ربنا».. يخلي الواحد يلعن اليوم اللي فيه دخل في عضوية هذي الاحزاب- لان العمل الحزبي ما يستوي ولا يقع بالمضرابة والملطامة.. والتفل في الوجوه.. هذا عيب .. مش شغل رجال.. هذا شغل حريم».. وعلى الاشتراكي ان يتحمل.. وان يضحي اذا كان «بتوع ربنا».. لهفوا عليه «تسعين في المية» من مرشحيهم في «الدوائر».. وعليهم ان يفهموا ان العوض على الله- هكذا يريد «الاصلاح»ان يقل لهم.. لكن الاشتراكيين ما افتهم لهم.. والمخارج كريم..!!
مايونت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024