الخميس, 29-مايو-2025 الساعة: 09:35 ص - آخر تحديث: 02:31 ص (31: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الذكرى السنوية ليوم الوحدة اليمنية المباركة
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت- الجزيرة نت -
الوجه الواقعي الجديد لأميركا
تعددت اهتمامات الصحف البريطانية اليوم الخميس، فاعتبرت أن أميركا أخذت ترتدي وجها جديدا من الواقعية الجديدة في تعاملها من العالم، كما تطرقت إلى الخروقات الإسرائيلية وبنائها متحفا على مقابر فلسطينية في القدس، كما تحدثت عن محاكمة أبو حمزة المصري وإمكانية تسليمه لأميركا.

"الواقعيون الجدد ينظر إليهم بأنهم براغماتيون يسعون للدفاع عن المصالح الأميركية ولكن بقناع يبدو أكثر ليونة"
ديلي تلغراف

سياسة الواقعيين الجدد
قالت صحيفة ديلي تلغراف إن التحول في سياسة إدارة بوش إزاء العالم المعروفة "معنا أو ضدنا" إلى الدبلوماسية أفضت إلى عبارة مستحدثة وهي "الواقعيون الجدد" لوصف فلسفة بعض الشخصيات الأساسيين الذين يقفون وراء سياسة الرئيس الخارجية.

وقالت الصحيفة إن الواقعيين الجدد ينظر إليهم بأنهم براغماتيون يسعون للدفاع عن المصالح الأميركية ولكن بقناع يبدو أكثر ليونة.

وليس أدل على ذلك من مقابلة مع نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني الذي اقتصر على وصف التهديد الإيراني بأنه "خطير"، ولكن هذا الموقف ترجم إلى عمل عسكري قبل أربع سنوات ضد العراق.

وكان تشيني قال "نحن نتابع الأمر بالطرق الدبلوماسية لإيجاد حل لهذه المشكلة، ونعتبر أن هذه هي الطريقة المناسبة".

وأشارت الصحيفة إلى أن أحدا في واشنطن لا يعتقد أن تشيني بات مؤمنا بفاعلية الدبلوماسية المتعددة الأطراف، ولكن تعليقاته عكست الطريقة الجديدة التي أخذت أميركا في تبنيها نحو العالم منذ استلام كوندوليزا رايس وزارة الخارجية.

متحف إسرائيلي على أنقاض المسلمين
وفي الشأن الإسرائيلي ذكرت صحيفة ذي إندبندنت أن إسرائيل شرعت في التخطيط لبناء "متحف التسامح" على مقابر المسلمين في القدس، تقدر قيمته بـ150 مليون دولار.

وقالت إن الفلسطينيين شنوا حملة قضائية لوقف هذا العمل الذي يستهدف المقبرة الرئيسية للمسلمين في القدس بهدف إقامة المتحف الذي يسعى لتعزيز "الوحدة والاحترام ما بين اليهود وجميع الأديان الأخرى".

وأضافت أن الإسرائيليين شرعوا في إخراج هياكل الموتى من المقبرة التي تعود إلى أكثر من ألف عام، رغم الحظر القضائي المؤقت الذي أصدرته المحكمة الإسلامية التابعة لنظام القضاء الإسرائيلي.

وفي الإطار الإسرائيلي أيضا نسبت صحيفة ذي غارديان لمدير جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) قوله إن بلاده ستندم على الإطاحة بالرئيس العراقي المخلوع صدام حسين لأن الدكتاتورية القوية تعد أفضل من الفوضى التي تعم العراق الآن، بحسب تعبيره.

ونقلت عن يوفال ديسكن، قوله أيضا أثناء حديث له مع أطفال مستوطنين، إن النظام القضائي الإسرائيلي يميز ضد العرب، حيث لا توجد أي مساواة في المعاملة بين العرب واليهود.

واعتبر ديسكن الانسحاب من غزة خطأ، قائلا "من وجهة نظر أمنية، فأنا أعارض تسليم الأراضي للفلسطينيين ما لم نتأكد من وجود مسؤولين قادرين على تسلم زمام الأمور وحفظ القانون.

"أميركا ستستخدم دليلا تسجيليا جمع في بريطانيا قبل سبع سنوات لزج رجل الدين أبو حمزة المصري في السجن مدى الحياة، إذا ما تم تسليمه إلى الولايات المتحدة الأميركية"
تايمز

أبو حمزة المصري
علمت صحيفة تايمز أن أميركا ستستخدم دليلا تسجيليا جمع في بريطانيا قبل سبع سنوات لزج رجل الدين أبو حمزة المصري في السجن مدى الحياة، إذا ما تم تسليمه إلى الولايات المتحدة الأميركية.

وقالت الصحيفة إن استخدام التسجيلات الصوتية التي اشتملت على محادثات بين الأمام المصري والمجموعة التي اختطفت 16 سائحا غربيا في اليمن، ممنوعا في المحاكم البريطانية، مضيفة أن تلك التسجيلات نفسها التي جمعتها المخابرات البريطانية، ستكون محور القضية في حال تسليم أبو حمزة لأميركا.

وأوضحت الصحيفة أن شرطة العاصمة وجهاز القضاء الملكي (CPS) واجها انتقادا متناميا بسبب إرجاء اتخاذ أي أجراء ضد المصري الذي حكم عليه بالسجن لمدة سبع سنوات بتهم التآمر على القتل والتحريض على الكراهية على أساس عنصري.

ونقلت عن وزير الداخلية السابق ديفد بلانكيت قوله إنه كان بإمكان جهاز الأمن الداخلي(M15) وجهاز (CPS) اتخاذ إجراء ضد المصري منذ البداية ولكنهم رفضوا تحذيراته خشية إثارة أزمة من العنصرية.

ويفهم من اقتراح بلانكيت أنه كان سيقدم الدعم السياسي للأجهزة التي ستقدم على اجتياح المسجد الذي يؤم فيه أبو حمزة، وقالت الصحيفة إن الكشف عن تفاصيل تفيد بأن أبو حمزة كان متورطا في عمليات الاختطاف والقتل، ومن ثم الحظر في استخدامها، من شأنه أن يثير جدلا حول مراقبة المكالمات واستخدامها كأدلة جنائية









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025