الصفحة الرئيسية
|
مؤتمر الحوار الوطني
|
قائمة المؤتمر وحلفائه في مؤتمر الحوار
إن شاء الله سنعمل بكل قوة وبما نستطيع على إنجاح الحوار وسنفوت الفرصة على كل المخططات الرامية إلى إفشال هذا الحوار
ونقول للجميع إلى هنا وكفى فلنفتح صفحة جديده من أجل الجيل الجديد والصاعد وإغلاق صفحة الماضي بما لها وما عليها
علوم وتقنية
أوبك: 94% من السيارات ستظل تعمل بالوقود بعد 25 عاما
الإثنين, 28-ديسمبر-2015
المؤتمرنت
-
أوبك: 94% من السيارات ستظل تعمل بالوقود بعد 25 عاما
توقعت منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" في تقرير لها بأن 94 % من السيارات حول العالم ستظل تعمل بالوقود بحلول عام 2040م.
وطبقا لسي ان ان عربي فقد أشارت المنظمة في تقريرها الرصدي بالنفط حول العالم إلى أنه "من دون اختراق تكنولوجي، فإن المركبات المشغَّلة بالبطاريات لن تحصل على حصة كبيرة من السوق في المستقبل القريب،" مضيفة بأن السيارات الكهربائية هذه ستحظى على 1% فقط من النسبة الإجمالية لمبيعات السيارات بحلول عام 2040م.
ونوهت "أوبك" إلى وجود القليل من الطلب على المركبات المستندة على الطاقة البديلة، القائمة على الهيدروجين والغاز الطبيعي، بسبب التكاليف المرتفعة وقلة تواجد محطات الوقود المخصصة لهذه المركبات.
وتعتبر "أوبك" السيارات الهجينة جزءاً من السيارات المشغَّلة بالوقود، وهذا لأنها تعمل بالأغلب على البنزين، وتضيف المنظمة بتقريرها بأن السيارات الهجينة هذه ستحظى بمقدار 14 % من السوق بحلول عام 2040م.
لكن السيارات الكهربائية بالكامل، ورغم نموها وزيادة الإقبال عليها، لا تزال تعد شريحة صغيرة فقط من السوق الإجمالي لمبيعات السيارات حول العالم، ففي الولايات المتحدة حظيت هذه السيارات بنسبة 3.3 % من السوق هذا الغام، وفقاً لإحصائيات من شركة "LMC Automotive" لرصد نمط المبيعات.
وأما في أوروبا الغربية فإن مبيعات السيارات الكهربائية والهجينة والمشغَّلة بالطاقة البديلة، حظيت بحصة كبيرة من السوق، لكن لا تزال حصة صغيرة، لكنها تمثل 4.4 % فقط من المبيعات الكلية وفقاً لشركة "LMC Automotive".
وتوقعت المنظمة بأنه وبعد 25 عاماً من الآن فإن اعتماد السيارات على النفط يزداد بمقدار 17 %، وذلك بسبب ما نشهد من ازدياد حاد بالطلب على الوقود في الصين والهند، وأن 40 % من الطلب الإجمالي للوقود حول العالم سيأتي من السيارات.
Tweet
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
جميع حقوق النشر محفوظة
2003-2025