الصفحة الرئيسية  |   مؤتمر الحوار الوطني  |   قائمة المؤتمر وحلفائه في مؤتمر الحوار
سندفع بكل ما نستطيع نحو الحوار السلمي الشامل والكامل والمضي بعملية الحوار إلى الأمام لأن الحوار هو الحل في نهاية المطاف حين تتأزم الأمور
الحوار الوطني الشامل يمثل خطوه تاريخية وإستراتيجية يعول على مخرجاته في رسم معالم الدولة المدنية الحديثة وعلى اساس الحكم الرشيد
أخبار
المؤتمر نت - رحبت السلطة المحليه بمحافظة شبوه بالإتفاق السياسي الذي تم التوقيع عليه بين المؤتمر الشعبي العام وحلفاءه وأنصار الله وحلفائهم .

الجمعة, 29-يوليو-2016
المؤتمرنت -
قيادة السلطة المحلية بمحافظة شبوه تبارك الاتفاق السياسي
رحبت السلطة المحليه بمحافظة شبوه بالإتفاق السياسي الذي تم التوقيع عليه بين المؤتمر الشعبي العام وحلفاءه وأنصار الله وحلفائهم .

وقالت في بيان صادر عنها: اننا اذ نؤيد ونبارك هذا الإتفاق السياسي نؤكد أيضاً على دعمنا ومساندتنا لكل الجهود الوطنية الصادقة والمخلصة الرامية إلى تعزيز الجبهة الداخلية وتقويتها أمام تحالف العدوان وأدواتهم في الداخل والخارج .

وأضاف البيان: ندعو كافة القوى الوطنية ومنظمات المجتمع المدني والشخصيات الإجتماعية والشباب والمرأة إلى تحمّل المسؤولية والارتقاء بمستوى الوعي والادراك الى الظرف الذي يمرُّ به الوطن عموماً وحجم الخطر الكبير المُحدق بالجميع.ونجد أننا في قيادة السلطة المحليه بمحافظة شبوه أمام مسؤولياتنا وواجباتنا التي تحتّم علينا تأييد ومباركة هذا الاتفاق السياسي الهام وعدم الإلتفات الى تلك الاصوات النشاز والمحاولات البائسة التي تدعو لشق الصف وإثارة الفوضى والنعرات بين أوساط المجتمع ، لا سيما والوطن يتعرض منذ عام ونصف لعدوان بربري حاقد وحصار همجي خانق يستهدف الجميع دون إستثناء.

وثمنت قيادة السلطة المحليه بمحافظة شبوه الدور الوطني لقيادتي المؤتمر الشعبي العام وأنصار الله في وقوفهم صفاً واحداً ضد العدوان السعودي على بلادنا.. وضد ما يقوم به عملاء ومرتزقة هذا العدوان وأدواته في الداخل من أعمالٍ إجرامية وإرهابية يندى لها الجبين.

وأكدت السلطة المحلية أنها ستعمل بكل تفانٍ وإخلاص جنبا الى جنب مع كافة القوىٰ الوطنية الصادقة المناهضة للعدوان للدفاع عن الوطن بكل إرادة وصمود وتحدي.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025