الصفحة الرئيسية  |   مؤتمر الحوار الوطني  |   قائمة المؤتمر وحلفائه في مؤتمر الحوار
سندفع بكل ما نستطيع نحو الحوار السلمي الشامل والكامل والمضي بعملية الحوار إلى الأمام لأن الحوار هو الحل في نهاية المطاف حين تتأزم الأمور
ونقول للجميع إلى هنا وكفى فلنفتح صفحة جديده من أجل الجيل الجديد والصاعد وإغلاق صفحة الماضي بما لها وما عليها
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

الإثنين, 17-مايو-2021
المؤتمرنت -
أصعب لحظة في حياة الفنان عادل إمام
يحتفل الفنان الكبير عادل إمام اليوم بعيد ميلاده الـ81، قضى منها 60 عاما في إدخال البهجة على القلوب وإضحاكها، وحتى اليوم ما زال يسعدهم بأفلام ومسرحياته ومسلسلاته التي ما زالت تعرض رغم ابتعاده عن التصوير لمدة عامين.

رغم السعادة التي أدخلها على قلوبنا، لكن إمام عاش أيام قاسية وصعبة، بينها لحظة وفاة والدته التي يراها عادل إمام أصعب لحظة في حياته.

تحدّث الزعيم عن تلك اللحظة في إحدى مقابلاته التلفزيونية، قائلا «أنا مش بخاف من الموت ده قضاء الله، هي كانت مريضة جدا، وكان نفسي تستريح واتوفت، رحت صليت ركعتين عليها، ورحت المستشفى مرضتش أكشف وشها، ولأول مرة شفت أبويا بيبكي، وقتها أنا معيطتش، وبعد شهر كنت في التحرير في عربيتي، رحت راكن العربية ونزلت وقعدت أعيط عياط، يومها عرفت إني فقطت أكبر حب في حياتي، مفيش حد هيحبني أد أمي».

رأى الزعيم دوما أنّ سر نجاحه، هو دعاء والدته المستمر له، رغم كونها كانت أمية لا تجيد القراءة والكتابة.

الزعيم روى خلال حديث سابق له، موقفًا حدث أثناء طفولته، حيث صمم على دخول إحدى دور العرض السينمائية، ولكنها رفضت لأنهما كانا في طريق العودة للمنزل، وظل يبكي ويصرخ كي تسمح له بالدخول، وما كان منها إلا أن ضربته بالحذاء لتأديبه وإسكاته، وهو ما لقيه أيضًا من والده بعد العودة للمنزل.

عادل إمام من مواليد المنصورة فى السابع عشر من شهر مايو عام 1940، وتخرج في كلية الزراعة، بدأ حياته الفنية على مسرح الجامعة ومنها إلى السينما، وأول أعماله التي حققت نجاحا رغم صغرها هو دوره في مسرحية أنا وهو وهي، أمام الفنان الراحل فؤاد المهندس.
(الوطن)
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025