الصفحة الرئيسية  |   مؤتمر الحوار الوطني  |   قائمة المؤتمر وحلفائه في مؤتمر الحوار
أدعو كل أعضاء المؤتمر وحلفائه إلى الإسهام الفاعل والجاد لإنجاح الحوار الوطني من أجل مصلحة الوطن العليا
الإعلام والحوار وجهان لعملة واحدة .. فمن خلالهما وبهما وحدهما تترسخ مفاهيم وقيم عظيمة لحرية الرأي والرأي الأخر ، وتثمر شجرة الديمقراطية ثمارا طيبة
علوم وتقنية
المؤتمر نت - عندما يقوم الناس بمضع العلكة، فإنهم يفعلون ذلك من باب التسلية في الغالب، لكنهم قلما ينتبهون إلى أن هذه العادة قد تصبح مضرة في بعض الأحيان

الأحد, 15-يناير-2023
المؤتمرنت -
"مخاطر بالجملة".. تحذير لمن يكثرون من مضغ العلكة
عندما يقوم الناس بمضع العلكة، فإنهم يفعلون ذلك من باب التسلية في الغالب، لكنهم قلما ينتبهون إلى أن هذه العادة قد تصبح مضرة في بعض الأحيان، فتؤدي للإصابة بالصداع ومشكلات في مفصل الفك.

وبحسب مجموعة "مولغريف" البريطانية المختصة في صحة الأسنان، فإن مضع العلكة له عدة فوائد، لأنه يزيد من إنتاج اللعاب، وهذا الأخير مكون حيوي ومفيد لصحة الفم.

ويساعد تدفق اللعاب على التخلص من السكريات وجزيئات الطعام، وهذا الأمر يمنع البكتيريا المؤذية من التكاثر في الفم، وبالتالي، حماية الأسنان من التسوس.

لكن مضع العلكة يجب أن يتم باعتدال، ودون إكثار، حتى لا يؤدي لعدة أضرار صحية تستوجب العلاج في بعض الأحيان.

وبحسب توصيات موقع "كليفلاند كلينك"، فإن مضغ العلكة ينذر بعدد من المخاطر، ومن بينها:

• نشوء اضطراب في المفصل الفكي الصدغي من جراء تكرار عملية المضغ.
• الإنسان معتاد على القيام بالمضغ لأجل تفتيت الطعام في الفم ثم بلعه بعد ذلك، لكن العلكة يجري مضغها بشكل متكرر، لمدة قد تكون طويلة في بعض الأحيان.
• الصداع من جراء كثرة تحريك الفك.
• حصول كسور في الأسنان.
• مضغ العلكة ينبغي أن يتم في مدة لا تزيد عن 15 دقيقة في اليوم الواحد.
• الأشخاص المصابون باضطراب في المفصل الفكي الصدغي عليهم أن يفكروا جيدا قبل الإقدام على مضغ العلكة.
• احتواء العلكة على نسبة مهمة من السكر يجعلها سببا من مسببات التسوس.
• يحصل التسوس لأن البكتيريا تقوم بتحويل السكر الموجود في الفم إلى أحماض، وهذه الأخيرة تؤدي إلى تآكل طبقة "الإيناميل" التي تعلو الأسنان.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025