الصفحة الرئيسية
|
مؤتمر الحوار الوطني
|
قائمة المؤتمر وحلفائه في مؤتمر الحوار
أكرر دعوتي للجميع إلى طي صفحة الماضي وإلى الحوار وإلى الابتعاد عن الحقد وثقافة الكراهية
الإعلام والحوار وجهان لعملة واحدة .. فمن خلالهما وبهما وحدهما تترسخ مفاهيم وقيم عظيمة لحرية الرأي والرأي الأخر ، وتثمر شجرة الديمقراطية ثمارا طيبة
أخبار
مؤتمر لتقوية فرص الريادة لسيدات الشرق الأوسط
الأحد, 29-أكتوبر-2006
المؤتمرنت
-
مؤتمر لتقوية فرص الريادة لسيدات الشرق الأوسط
تلتقي وكيلة وزيرة الخارجية الأمريكية "كارن هيوز" برفقة (14) سيدة أعمال أمريكية بـ250 من سيدات الأعمال العرب اللائي يمثلن (16) دولة من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك خلال الفترة من (30) أكتوبر حتى 1 نوفمبر بهدف تقوية فرص ومبادئ الريادة والأعمال لسيدات المنطقة.
وقال بيان صدر عن مكتب الناطق الرسمي بالخارجية الأمريكية إن مؤتمر سيدات أعمال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لسنة 2006م الذي سينعقد في أبوظبي بدولة الإمارات .سيساعد المشاركات في توسيع شبكاتهن وتبادل التجارب الواقعية وبناء مهاراتهن الإدارية والقيادية.
وسيتضمن المؤتمر محاضرات لمتحدثات، هن: السيدة "كارن هيوز" وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية، و"باتريشا كلوهارتي"-المديرة التنفيذية لمؤسسة شركاء دلتا للأسهم الخاصة، ورجاء عيسى القرق -المصنفة بالمرتبة الرابعة في مجلة "فوريس"، وذلك من ضمن قائمة تضم خمسين سيدة عربية هن الأكثر تأثيراً ونفوذاً في المنطقة العربية.
هذا وستطلق السيدة كارن –وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية- والسيدة نانسي، التي أنشأت مؤسسة "سوزان ج كومان" لمقاومة سرطان الثدي -خلال زيارتهن إلى الإمارات العربية المتحدة- برنامج الشراكة الأمريكية الشرق أوسطية للتوعية والبحث العلمي في سرطان الثدي يوم الاثنين الموافق 30 أكتوبر 2006م، حيث ستقوم هذه الشراكة الفريدة بعرض التجارب الأمريكية في محاربة سرطان الثدي على سيدات المنطقة وذلك لدعم حملات التوعية وزيادة البحث الطبي والعلمي إنقاذ أرواح عدة.
وتساهم في هذه الشراكة مؤسسة "كومين" والمعهد الطبي الدولي لمؤسسة "جون هوبكنز "وجمعيات سيدات أعمال وأطباء وهيئات حكومية وطبية واجتماعية من منطقة الشرق الأوسط.
وبحسب البيان فقد أصبح مؤتمر سيدات الأعمال ممكنا ًعن طريق مبادرة الشراكة الأمريكية الشرق أوسطية لوزارة الخارجية الأمريكية التي رصدت ما يقارب 300 مليون دولار أمريكي لأفراد ومؤسسات من المنطقة لدعم الديمقراطية وتحسين جودة التعليم وزيادة الفرص الاقتصادية وتعزيز دور المرأة في المجتمع.
أما برنامج الشراكة في سرطان الثدي فيدعمه مكتب الدبلوماسية العامة التابع لوزارة الخارجية الأمريكية ومبادرة الشراكة الأمريكية الشرق أوسطية، كما تساهم حكومة الإمارات العربية المتحدة بدعم وافر للبرنامجين.
Tweet
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
جميع حقوق النشر محفوظة
2003-2025