الثلاثاء, 10-ديسمبر-2024 الساعة: 05:49 م - آخر تحديث: 05:47 م (47: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
الذكرى السنوية للاستقلال الوطني من الاحتلال البريطاني البغيض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت - CNN -
العدالة والتنمية يرشيح غول لرئاسة تركيا
أعاد حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا، ترشيح وزير الخارجية عبد الله غول، لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، رغم الأزمة السياسية التي خلفها ترشيحه الأول، أواخر شهر أبريل/ نيسان الماضي.

وأعلن التلفزيون التركي نبأ ترشيح الحزب "ذي الجذور الإسلامية"، لوزير الخارجية مجدداً، للانتخابات الرئاسية، بعد "الفوز الساحق" الذي حققه الحزب في الانتخابات الأخيرة.

ومن المتوقع أن يثير إعلان ترشيح غول حفيظة المعارضة، إذ سبق أن أطلق إعلانه ترشيح نفسه في المرة الأولى شرارة المواجهات بين الحكومة المقربة من الاتجاهات الإسلامية من جهة، وبين الجيش والعلمانيين من جهة أخرى.

يأتي هذا الإعلان بعد نحو أسبوع من قرار الرئيس التركي أحمد نجدت سيزر، بتكليف رئيس الوزراء رجب طيب إردوغان، لتشكيل حكومة جديدة بعد فوز حزب "العدالة والتنمية" بنتائج الانتخابات التشريعية في 22 يوليو/ تموز الماضي.

وفور إعادة تكليفه بتشكيل حكومة جديدة في تركيا، تعهد إردوغان بالعمل على تشكيل "حكومة قوية"، قائلاً إنه سيجري مشاورات مع الهيئات القيادية بحزب العدالة والتنمية، لتشكيل "حكومة ذات أداء أقوى

وكان وزير الخارجية قد رفض، في وقت سابق أواخر يوليو/ تموز الماضي، استبعاد إعادة ترشيح نفسه لمنصب الرئاسة في تركيا، قائلاً: "ليس هناك ما يمنعني من ذلك،" وأضاف: "علينا احترام قرار الشعب واحترام الديمقراطية

ونجح حزب العدالة والتنمية في الاحتفاظ بـ"أغلبية مريحة" في البرلمان، ليستمر في قيادة تركيا ذات التوجه العلماني للسنوات الخمس المقبلة، بعدما حصل على 46.6 في المائة من أصوات الناخبين، شغل بها 342 مقعداً، من أصل 550 إجمالي مقاعد البرلمان.

وكان رئيس الوزراء التركي قد دعا لإجراء هذه الانتخابات التشريعية المبكرة، بعدما رفض قادة الجيش والمعارضة، ترشيح وزير الخارجية لخوض الانتخابات على منصب رئيس الجمهورية.

ولم يتمكن البرلمان مراراً، من الموافقة على مرشح الحكومة للرئاسة، لانقسام توجهات نواب البرلمان، فيما عملت الأحزاب العلمانية والجيش صاحب النفوذ القوي، على إعاقة ترشيح غول، ذي الجذور الإسلامية، معتبرين أن "العلمانية التركية في خطر."

وكنتيجة لمواقف المعارضة، وافق البرلمان على تعديل دستوري "جوهري" يسمح للناخبين الأتراك بانتخاب رئيسهم بواسطة الاقتراع المباشر، عوضاً عن اختياره عن طريق نواب البرلمان.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024