الثلاثاء, 21-أكتوبر-2025 الساعة: 11:47 ص - آخر تحديث: 01:32 ص (32: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -

د ريدان الارياني -
المعلم كرمز لكرامة المجتمع
كنت أقف عند لوح السبورة في فصلي المدرسي في تلك المرحلة العمرية ، أحاول أن اقلده في كل شيء ، هيئته ، حركاته ، منطقه ، أخط على لوح السبورة جزء مما تعلمته منه ، كان العنفوان يملأ محياه ، وكذلك كنت أحب أن أكون .

كان أغلب معلمينا في تلك الفترة من الدول العربية الشقيقة ، من بلاد الشام ومصر وقليل من السودان الشقيق ، أتت فترة من الزمان و لدينا معلمين من تونس ، كان المعلم بأي جنسية كان بالنسبة لنا قدوة عليا حتى أنني فكرت ذات يوم أن اشتغل معلماً متأثراً بما كان يتركه هؤلاء من انطباع في وجداني وقلبي كطفل .

فيا حسرتاه كيف اصبح وضع قدوتنا ومعلمنا ، وأعتذر من صميم قلبي لكل معلم أهانته الظروف والأيام ، فما أُهين معلما ً يوماً وإنما أُهنّا نحن كمجتمع ، ولعل كلماتي هذه لن تكفي وإنما هي ما جادت به نفسي ولكم الله يا أساتذتنا ومعلمينا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025