الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 12:06 م - آخر تحديث: 02:31 ص (31: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - اوضحت دراسة صادرة عن مركز دراسات الهجرة واللاجئين في جامعة صنعاء مطلع هذا الشهر عن المشاكل التي يواجهها لاجئو دول القرن الافريقي وذلك في ظل التزايد

المؤتمرنت-هشام سرحان -
دراسة علمية تكشف عن مشاكل لاجئي القرن الأفريقي
اوضحت دراسة صادرة عن مركز دراسات الهجرة واللاجئين في جامعة صنعاء مطلع هذا الشهر عن المشاكل التي يواجهها لاجئو دول القرن الافريقي وذلك في ظل التزايد المستمر للواصلين منهم إلى الأراضي اليمنية.

وأشارت الدراسة الى ان اللاجئين يعانون من مشاكل مادية تجعلهم يعيشون حياة صعبة في ظل عدم توفر فرص العمل وعدم تلقيهم أي مساعدات مادية من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

وفي حين يعاني اللاجئون من اعاقات وأمراض مزمنة ويحتاج بعضهم الى تدخل جراحي فإنهم لا يحصلون على الرعاية الصحية المناسبة في المراكز الصحية الخاصة بهم مع صعوبة التداوي في المستشفيات الحكومية .

ووفقا للدراسة فان اللاجئين يشتكون من الروتين المعقد فيما يتعلق بالحصول على الإقامات وتسجيل عقود الزواج واستخراج وثائق ميلاد الابناء ودفن الموتى، كما يعانون من التمييز من السكان الاصليين ويشكون من الابتزاز والاستغلال من قبل بعض العاملين في المفوضية السامية لللاجئين في ظل عدم توافر قائمة محدده بأسماء العاملين في المفوضية وطبيعة لدى اللاجئين.

من جهة اخرى تعاني الحكومة اليمنية من التدفق المتزايد والمستمر للاجئين وبطرق غير مشروعة مع انتشار اللاجئين في اوساط السكان، في ظل شحة الموارد والمساعدات الدولية المقدمة وعدم قيام المفوضية السامية لللاجئين بالإشراف المباشر على المنظمات الدولية والمحلية العاملة.

وأوصت الدراسة بوضع خطط سريعة للعمل المشترك وإعداد تشريع وطني خاص باللاجئين وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي لهم و نشر الوعي بين المواطنين واللاجئين وكذا العاملين في مجال خدمة اللاجئين .

كما دعت الدراسة المنظمات الدولية الى تدريب وتأهيل اللاجئين وإنشاء مشاريع استثمارية وتوظيف الكفاءات القانونية والنفسية وذوي الخبرة للتعامل مع اللاجئين وتسهيل عملية التواصل بين اللاجئين والمنظمات العاملة وتوفير التمويل المطلوب لتقديم الخدمات اللازمة وإيجاد الآلية المناسبة للتنسيق بين المنظمات العاملة ،ودمج اللاجئين في برامج التدريب والتأهيل ووضع المناهج الدراسية الملائمة والتركيز على برامج القروض.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024