الثلاثاء, 19-مارس-2024 الساعة: 01:10 م - آخر تحديث: 03:27 ص (27: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
طوفان الأقصى المقدس وجرائم العدو الصهيوني أيقظ وعي وضمير العالم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
قراءة متآنية في مقابلة بن حبتور.. مع قناة اليمن اليوم
محمد عبدالمجيد الجوهري
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
قضايا وآراء
المؤتمر نت -

د ريدان الارياني -
المعلم كرمز لكرامة المجتمع
كنت أقف عند لوح السبورة في فصلي المدرسي في تلك المرحلة العمرية ، أحاول أن اقلده في كل شيء ، هيئته ، حركاته ، منطقه ، أخط على لوح السبورة جزء مما تعلمته منه ، كان العنفوان يملأ محياه ، وكذلك كنت أحب أن أكون .

كان أغلب معلمينا في تلك الفترة من الدول العربية الشقيقة ، من بلاد الشام ومصر وقليل من السودان الشقيق ، أتت فترة من الزمان و لدينا معلمين من تونس ، كان المعلم بأي جنسية كان بالنسبة لنا قدوة عليا حتى أنني فكرت ذات يوم أن اشتغل معلماً متأثراً بما كان يتركه هؤلاء من انطباع في وجداني وقلبي كطفل .

فيا حسرتاه كيف اصبح وضع قدوتنا ومعلمنا ، وأعتذر من صميم قلبي لكل معلم أهانته الظروف والأيام ، فما أُهين معلما ً يوماً وإنما أُهنّا نحن كمجتمع ، ولعل كلماتي هذه لن تكفي وإنما هي ما جادت به نفسي ولكم الله يا أساتذتنا ومعلمينا.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "قضايا وآراء"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024