الجمعة, 14-نوفمبر-2025 الساعة: 11:49 م - آخر تحديث: 11:28 م (28: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
قراءة لمقال بن حبتور في الذكرى الـ62 لثورة 14 أكتوبر
محمد الجوهري
الشَّهِيدُ هَاشِم الغُمَارِي سَيَظَلُّ قِنْدِيلاً مُتَوَهِّجاً فِي مَسِيرَتِنَا
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
أخبار
المؤتمر نت-محمد طاهر -
البترا .. بيان الإصلاح هزيل ولا يعيد الرشد إلى الزنداني

قال عوض البترا رئيس حزب الرابطة اليمنية أن بيان الإصلاح بشأن تكفير الدكتور ياسين سعيد نعمان هزيل وغير مجد ، مشيراً إلى أن الفتوى صادرة عن أعلى قمة في التجمع ، وأضاف في حديث لـ (المؤتمر نت) : (إن الإصلاح الآن كمن يطالب بعودة الروح إلى القتيل) وقال : (حذرنا من أضرار مثل هذه الفتاوى ، لأنها تستهدف الديمقراطية لتحقيق أغراض معادية للوطن) . وأشار منبهاً : (إن أعداء اليمن يحاولون الاصطياد في المياه الآسنة بواسطة بعض الأشخاص الذين يلجأون إلى إنكار الوطنية عن الآخرين ، والانجرار وراء المصالح بواسطة المتاجرة بالدين ، لتصبح الأمور سلسة لأعداء اليمن حتى يثيروا فتنة) .
وطالب (البترا) بالعدول عن سياسة التكفير لإنقاذ اليمن من مآس جديدة محتملة .
وقال (لقد كان الاعتقاد بأن الشيخ عبدالمجيد الزنداني عاقل لكنه أظهر حاجته إلى الرشد أكثر من الآخرين) مؤكداً على عدم أحقية أي شخص بتكفير المختلف معه في الرأي ، وقال أن للسياسية ميادين بعيدة عن الدين الذي ينبغي النأي به تقديساً وتجليلاً .
وأضاف الشيخ البترا : إن الشعب أصبح واعياً بكل التطورات والحراك من حوله بحيث بات قادراً على معرفة أن التلاعب بالكلمات الدينية الرنانة لا تجدي شيئاً سوى إثارة الحقد والبغضاء . وأكد على عدم أحقية أي حزب أو جهة بادعاء احتكار الدين وتوظيفه في المصطلحات السياسية والصراعات الكيدية ، داعياً إلى استخدام الحوار والمنطق عوضاً عن أساليب التكفير التي لم يعد لها مكان في هذا العصر.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025