السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 07:44 م - آخر تحديث: 07:40 م (40: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار
المؤتمر نت - مبنى الغرفة التجارية في العاصمة
المؤتمرنت -تحليل سياسي -
انتخابات التجار :لماذا حصد المؤتمر الأغلبية وخسر المشترك؟!
حصد أعضاء المؤتمر الشعبي العام أغلبية المقاعد في انتخابات الهيئة الإدارية للغرف التجارية والصناعية التي شهدتها اليمن خلال اليومين الماضيين، في حين لم ينل ممثلو أحزاب "المشترك" سوى على ثمان أعضاء فقط في غرفة تجارة الضالع.
وعكست نتائج تلك الانتخابات الثقة التي يحظى بها المؤتمر في صفوف قطاع رجال المال والأعمال، كما هو الحال لدى بقية فئات الشعب اليمني .
وعزت مصادر مطلعة فشل أحزاب المشترك في تحقيق أي نتائج في انتخابات الغرف التجارية والصناعية في اليمن الى عجز أحزاب المشترك وفشلها في تقديم أي نموذج مشجع يمكن من خلاله أن تحوز على ثقة الناخبين سواء في الانتخابات التي جرت في إطار الغرف التجارية والصناعية، أو كما هو الحال في الانتخابات الرئاسية والمحلية والنيابية، وغيرها من الانتخابات التي تجري في نطاق مؤسسات المجتمع المدني.
وأشارت تلك المصادر الى أن أحزاب المشترك برهنت بأنها أحزاب عقيمة في نهجها وتفكير قياداتها وذات تجارب فاشلة في تعاملها مع جمهور المواطنين ونيل ثقتهم عبر صناديق الاقتراع وهي أحزاب تبحث دوماً عن التبريرات غير المنطقية لإلقاء تبعات فشلها وعجزها على الآخرين.
وترى تلك المصادر بأن على تلك الأحزاب في المشترك، وبدلاً من المكابرة والاستمرار في الخطأ مراجعة نهجها وتقويم مسيرتها وإصلاح نفسها، وتصحيح أخطائها والسعي لكسب ثقة الشعب الذي يرفض خطابها الديماغوجي والتنظيرات الفلسفية العميقة لقياداتها التي شاخ تفكيرها وأصبحت غير قادرة على استيعاب حقائق الواقع ومتغيراته، وبالتالي أصبح ما تنتجه لا فائدة ترتجى من ورائه، لا للوطن أو الشعب أو تلك الأحزاب، أو القيادات نفسها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024