الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 04:47 م - آخر تحديث: 04:27 م (27: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
الاتفاق على بيان الحكومة اللبنانية
أقرت لجنة وزارية لبنانية الخميس البيان الوزاري الذي يؤكد شرعية سلاح حزب الله، بعد أكثر من أسبوعين من تشكيل الحكومة اللبنانية، وهي خطوة تسمح للحكومة بالتقدم لنيل ثقة البرلمان.

وأعلن وزير الإعلام طارق متري بعد نهاية الاجتماع العاشر للجنة البيان الوزاري، أن "اللجنة أقرت البيان بصيغته النهائية بعد قراءته ومناقشته مناقشة أقرب إلى التقنية، وهو مؤلف من 22 صفحة".

وقالت مصادر سياسية إنه تقرر استمرار العمل بالصيغة الحالية للبند المتعلق بسلاح حزب الله، وهي الصيغة التي كان معمولا بها في الحكومة السابقة من حيث تأكيد "حق لبنان بشعبه وجيشه ومقاومته في تحرير أرضه والدفاع عنها".

وقال متري إن تحفظ بعض أطراف الحكومة على الفقرة الخاصة بسلاح المقاومة سيسجل في البيان الوزاري، خاصة حزب الكتائب وحزب القوات اللبنانية اللذين يريان أن ترسانة حزب الله تقوض سلطة الدولة وتتعارض مع قرارات الأمم المتحدة.

وستكون أولى مهام الحكومة الجديدة إقرار البيان وتقديمه إلى البرلمان للتصويت على الثقة في الحكومة.

وكان رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري قد شكل هذا الشهر حكومة الوحدة الوطنية التي تضم وزيرين من حزب الله، بعد أن ظل لبنان دون حكومة فاعلة منذ الانتخابات البرلمانية الأخيرة في يونيو/حزيران.

وقضى الحريري أكثر من أربعة أشهر وهو يحاول إبرام اتفاق مع المعارضة للانضمام إلى حكومة وحدة وطنية، وهو الأمر الذي ساعد عليه تحسن العلاقات بين سوريا والسعودية المساندين الرئيسيين للجانبين.

ويعتبر قيام حكومة مقبولة من جميع الأطراف، عاملا أساسيا للحفاظ على الاستقرار في لبنان الذي يواجه توترا طائفيا وسياسيا، فضلا عن عبء الديون الضخمة والحاجة إلى إصلاح اقتصادي.

الجزيرة نت








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024