الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 01:35 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
أخبار

فيما تحذر مخالفي الدعاية من تكرار الخروقات

المؤتمر نت اليوسفي -
اللجنة العليا تنفي أن تكون طرفا للنزاع مع أي حزب
نفت اللجنة العليا للانتخابات أن تكون طرفا في أي نزاع مع أي حزب أو تنظيم سياسي مؤكدة أنها تنظر لأحزاب المعارضة وإلى من هم في الحكم بميزان واحد ولا تفرق بين أحد منهم .
ونقلت وكالة سبا للأنباء عن عبده محمد الجندي رئيس قطاع الإعلام والتوعية في اللجنة أن اللجنة العليا لم تستبعد أي مرشح وأن ما أثير حول ذلك من شائعات ليس له أي أساس من الصحة معبرا أن اللجنة العليا تعتمد قرارات اللجان الأصلية استنادا المادة (57) من القانون إذ أن اللجان الأصلية هي التي تستقبل ملفات المرشحين وتنظر فيها ثم تقوم بمراجعة قرارات اللجان والتأكد من الناحية القانونية.
وأشار الجندي إلى أن اللجان الأصلية من كل الأحزاب والتنظيمات السياسية حيث تشارك فيها المعارضة بنسبة 48% والحزب الحاكم 44% واللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء بـ 8% معبر من خلال ذلك أن اللجان الأصلية تراقب بعضها البعض وتحرص على تطبيق القانون .
عن الأشخاص الذين لم تقبل طلبات ترشيحاتهم فذلك إما أنهم لم يقدموا استقالاتهم قبل ثلاثة أشهر من فتح باب الترشيح بحسب القانون أو لأنهم جاؤا بمزكين تراجع بعضهم فلجأوا إلى المحاكم وأتوا بقرارات بعد قبول تزكيتهم ولهذين السببين تم إستبعاد البعض حسب الجندي .
وقال أن ماعتبر ه البعض تحاملا إنما يأتي ذلك حرصا على تطبيق للقانون ...وقال إن مشكلة البعض تكمن في عدم قراءتهم للقانون الإنتخابي مما جعلهم يغفلون بعض الإجراءات الضروريه والخاصة بطلبات الترشيح.
وقياسا بما كان في الماضي فإن سير عملية الدعاية الإنتخابية تسير بشكل طيب -حسب رؤية الجندي- حيث حددت اللجان الأصلية مواقع لكل مرشح وعلى مستوى كل مركز هناك مربع واحد لكل مرشح.
ويأسف لعدم التزام بعض المرشحين بما حدد له من مكان لممارسة دعايته الانتخابية في حين يقوم البعض باستخدام نوعا من التهديد بالسلاح ،مؤكدا حرص اللجنة العليا للانتخابات على سير عملية الدعاية الإنتخابية طبقاً للقانون.
ورصدت اللجنة العليا عشرات المخالفات المحددة بالأسم (أسم الحزب ، و أسماء الأشخاص الذين قاموا بهذه الإعتداءات ) .
وحذر الجندي من استمرار هذا الأسلوب لإن اللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء ستضطر الي إعلان أسمائهم وأحزابهم وهذا سيكون نوعاً من التشهير مورد أن هذه المخالفات تعد جرائم إنتخابية يعاقب عليها القانون.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024