الخميس, 08-مايو-2025 الساعة: 08:35 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - أشادت مديرة معهد السلام الأمريكي بشمال أفريقيا منال عمر بدور مؤسسات المجتمع المدني في اليمن، وفيما أكدت على الدور الفاعل للمنظمات المدنية عقب الأزمة التي تمر بها اليمن منذ أزيد من تسعة أشهر قالت الخبيرة الدولية إن الأمن في اليمن مازال جيداً

المؤتمرنت -
في لقاء لـ(إنماء الشرق). خبيرة دولية تشيد بالأمن والمؤسسات المدنية باليمن
أشادت مديرة معهد السلام الأمريكي بشمال أفريقيا منال عمر بدور مؤسسات المجتمع المدني في اليمن، وفيما أكدت على الدور الفاعل للمنظمات المدنية عقب الأزمة التي تمر بها اليمن منذ أزيد من تسعة أشهر قالت الخبيرة الدولية إن الأمن في اليمن مازال جيداً رغم الأزمة والحياة اليومية طبيعية على عكس بلدان أخرى تتدهور أوضاعها الأمنية والمعيشية وتظهر الجرائم أثناء تعرضها لأزمات.

وفي لقاء تشاوري نظمته اليوم بصنعاء مؤسسة إنماء الشرق للتنمية الإنسانية – مركز صنعاء رحبت رئيس المركز زعفران المهنا بمشاركة الحضور من سياسيين وإعلاميين وناشطين مدنيين أعقبها الباحث د. حفظ الله الأحمدي بورقة عن التحول الديمقراطي في اليمن، أشار فيها إلى اشتراطات يتوقف عليها مستقبل التحول الديمقراطي إثر الأزمة الراهنة بينها شفافية تقييم تجربة اليمن الديمقراطي العقدين الماضيين، ونتيجة الأزمة، وحدوث تحولات اجتماعية واقتصادية والفصل بين ماهو مدني وعسكري في جهاز الدولة، وكذا تحديد ماهية النظام الانتخابي وآلياته.

وخلال اللقاء التشاوري المخصص للتحول الديمقراطي والإصلاحات الشاملة لليمن بعد الأزمة طرح الناشط السياسي والإعلامي أحمد غيلان ورقة عنوانها بـ"الإصلاحات الشاملة في اليمن لمرحلة مابعد الأزمة".

ونوه في ورقته إلى سيطرة قوى تقليدية على إدارة الأزمة الجارية تداخل فيها التطرف الديني بالتعصب القبلي بالطموحات الانقلابية العسكرية. ما أثر سلباً على فعل وطموحات الشباب والقوى الحداثية والمستقلون ومن أسماها الفئة الصامتة.

وتحدث غيلان عن خصوصية في البيئة اليمنية خلطت الأوراق وأخرت الاتفاق السياسي منها ضعف البناء المؤسسي للدولة، وتوسع تنظيم القاعدة، وتصارع القوى القبلية، وأحزاب غير ناضجة سياسياً، ومنظمات مدنية غير فاعلة، وتشريعات وقضاء ضعيفين.

وبالمقابل قال أن عوامل إيجابية في الديمقراطية اليمنية أفشلت المشروع الانقلابي بينها التعدد الحزبي، وثقافة الإختلاف، ووجود مؤسسات مركزية قوية لم تفقد شرعيتها محدداً إياها بالرئاسة والحكومة والبرلمان والشورى. وأكد غيلان في ختام ورقته على أهمية وجود مشاريع تغييرية إدارية واقتصادية، ومشاريع متعلقة بالشفافية والرقابة وإصلاح القضاء، وبرامج تتصل بالحوار والتفاوض والشراكة وقيم الديمقراطية والسلام.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025