الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 07:16 م - آخر تحديث: 07:14 م (14: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
الأمم المتحدة: الوضع الاقتصادي في فلسطين مريع
اعتبرت الأمم المتحدة الوضع الاقتصادي في السلطة الفلسطينية بأنه "مريع"، ودعت إلى "جهد فلسطيني – إسرائيلي - دولي منسّق، لمعالجة الأزمة المالية التي تمر بها السلطة".

وبحسب وكالة "فلسطين اليوم" فقد جاء في تقرير لمكتب منسّق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينيسلاند، من المقرر عرضه على المانحين خلال اجتماع لجنة تنسيق المساعدات الدولية للشعب الفلسطيني، المقرر عقده في العاصمة النرويجية، أوسلو، يوم 17 نوفمبر الجاري.

وقال وينيسلاند: إنّ التقرير "يسلط الضوء على الحاجة الملحة لمعالجة الأزمة الاقتصادية والمالية المستمرة التي تواجهها السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني".

وأضاف: إنّ تقرير الأمم المتحدة "يحث على استجابة منسقة ومتكاملة لحل هذا الوضع المحفوف بالمخاطر بشكل متزايد".

وحذّرت الأمم المتحدة من أن "النهج المجزأ في معالجة التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية الحالية في الأرض الفلسطينية المحتل، (يؤدي) إلى دورة مستمرة من إدارة الأزمات".

وقال التقرير إن "الوضع الاقتصادي والمالي في الأراضي الفلسطينية المحتلة مريع، بعد سنوات من الركود الاقتصادي في الضفة الغربية وتدهور مستمر منذ عقود في قطاع غزة".

وقال وينيسلاند في بيانه: إنّه بات "من الصعب على السلطة الفلسطينية تغطية الحد الأدنى من نفقاتها"، جراء "تسربات مالية طويلة الأمد، إضافة إلى استمرار إسرائيل في اقتطاع جزء من عائدات المقاصة (الفلسطينية) والاحتفاظ بها".

والثلاثاء الماضي، قررت الحكومة الفلسطينية، في اجتماع طارئ، اتخاذ جملة من الإجراءات لمواجهة الأزمة المالية، قد تشمل خفض رواتب نحو 140 ألف موظف.

وجاء اجتماع الحكومة بعد ساعات من صدور تقرير للبنك الدولي حذر من أن السلطة الفلسطينية "قد تواجه صعوبات في الوفاء بالتزاماتها بحلول نهاية العام الحالي".








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024