السبت, 03-يونيو-2023 الساعة: 04:29 ص - آخر تحديث: 01:32 ص (32: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المُنتصرون‮ ‬للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تأملات واقعية في تاريخ وحاضر الشعب اليمني العظيم بمناسبة يوم الوحدة اليمنية الخالدة
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
عيد الوحدة وضرورة التعاطي المختلف
خالد سعيد الديني
أيامكم وحدة وتعايش ومواطنة متساوية وسلام
راسل القرشي
الحدث‮ ‬التاريخي
فاطمة‮ ‬الخطري
الوحدة.. مشروع الوطن الكبير
طه هادي عيضه
صوت الوحدة من عدن
يحيى علي نوري
التآمر الشيطاني الجديد القديم لمشيخة الامارات العربية المتحدة على اليمن العظيم
محمد عبدالمجيد الجوهري
استحقاقات‮ ‬الصمود‮ ‬والانتصار
غازي‮ ‬أحمد‮ ‬علي محسن‮ ❊‬
وطنية أبو راس لا تحتاج شهادة (بياعي) الإحداثيات!!
علي البعداني
غياب الأحزاب وصمود المؤتمر
توفيق‮ ‬عثمان‮ ‬الشرعبي
لبوزة يكتب في عيد 14 اكتوبر.. ‮ ‬أكتوبر‮ ‬وضرورة‮ ‬تصحيح‮ ‬المواقف
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮ ❊‬
أخبار
المؤتمر نت - أدانت وزارة الخارجية استمرار تجاهل الحكومات الأوروبية لما يقوم به متطرفون إرهابيون من إساءة للمسلمين في جميع بلدان العالم من خلال السماح لهم بارتكاب جرائم الكراهية بحرق نسخ من القرآن الكريم

المؤتمرنت -
بعد حرق القرآن مجدداً بالدنمارك.. صنعاء تُحذّر
أدانت وزارة الخارجية استمرار تجاهل الحكومات الأوروبية لما يقوم به متطرفون إرهابيون من إساءة للمسلمين في جميع بلدان العالم من خلال السماح لهم بارتكاب جرائم الكراهية بحرق نسخ من القرآن الكريم.

واستنكرت وزارة الخارجية في بيان لها اليوم، سماح السلطات الدانماركية لزعيم حزب "الخط المتشدد" الدنماركي اليميني المتطرف راسموس بالودان، بإحراق نسخة من كتاب الله، في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن في ظل حراسة أمنية.

واعتبرت دعم الحكومات الأوروبية للمتطرفين الإرهابيين الذين يسيئون للدين الإسلامي الحنيف ورموزه، نتيجة لاستمرار انتشار الخطاب الشعبوي في أوروبا القائم على الكراهية على أساس المعتقد أو العرق أو الدين.

وقالت" إن أوروبا لن تبقى بعيدة عن تداعيات هذه الإساءات المتعمدة نحو المعتقدات الدينية ومؤسساتها، وستعكس على أمنها واستقرارها وستشهد ردات فعل متوقعة".

وحذر بيان وزارة الخارجية من نتائج مثل تلك الاستفزازات.. لافتة إلى أن هذا الخطاب الشعبوي يُعد أحد أشكال العنف والإرهاب، وانتهاكاً للمواثيق والمعاهدات الدولية التي تدعو إلى حماية حرية الدين والمعتقد الذي تتغنى بها الحكومات الأوروبية، إلا أن أفعالها تجاه الدين الإسلامي كشفت الوجه الحقيقي لأوروبا وازدواجية المعايير التي تتعامل بها.

وطالب البيان السلطات السويدية والدنماركية والهولندية والاتحاد الأوروبي ومجلس الأمم المتحدة لحقوق الانسان بالتحقيق في هذه الجرائم النكراء ومحاسبة المسؤولين من الجماعات المتطرفة كون ما يتم لا يمت بصلة بأية حال من الأحوال بحرية الرأي والتعبير وحرية المعتقد التي تكررها الدول الغربية بشكل يومي.

وجددت وزارة الخارجية التأكيد على أهمية اضطلاع الحكومات والمنظمات والمؤسسات الحكومية الدولية والإقليمية والمنظمات والمؤسسات غير الحكومية بمسؤولياتها في التأكيد على احترام حقوق الإنسان واتخاذ إجراءات رادعة ضد مخططي ومرتكبي أعمال العنف والتحريض ضد الأديان، كونها تزعزع السلم الاجتماعي وتنشر الكراهية بين الشعوب.

وشددت على ضرورة اعتماد قرار دولي ملزم يجرّم كافة أشكال الكراهية والتطرف ومحاسبة مرتكبيها.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2023