الجمعة, 29-مارس-2024 الساعة: 09:07 ص - آخر تحديث: 05:05 ص (05: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
قراءة متآنية لمقال بن حبتور (مشاعر حزينة في وداع السفير خالد اليافعي)
محمد "جمال" الجوهري
السِياسِيُون الحِزبِيُون الألمَان يَخدعون ويَكِذِبُون ويخُونُون شعبهم
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
فنون ومنوعات
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
طريقة جديدة لاكتشاف الكذاب.. تعرفوا إليها
تمكن باحثون من تحديد بعض إشارات الخداع، مع وجود مناهج رواية القصص على رأس قائمتهم.

وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن الكذابين عادة ما يتجنبون النظر في الأعين أثناء النطق بأكذوبة، يزعم الخبراء أن هذا ليس هو الحال دائما.

وبدلا من ذلك، فإن قاعدتهم الأساسية البسيطة هي مراقبة مقدار التفاصيل التي يشاركها شخص ما أثناء سرد قصة.

وقال برونو فيرشوير، الأستاذ المساعد في علم النفس الشرعي بجامعة أمستردام، والذي عمل في الدراسة: "من غير المنطقي جدا الاستماع إلى ما يقوله الناس وعدم الالتفات إلى جميع أنواع الإشارات الأخرى، مثل كيف بشكل مقنع أو عاطفي شخص ما ينقل قصته. لكن يمكن للأشخاص الذين يقولون الحقيقة أن يقدموا وصفا ثريا لأنهم اختبروا الحدث بالفعل، بينما على الرغم من أن الكاذبين يمكنهم التوصل إلى التفاصيل، إلا أن هذا يزيد من خطر كشفهم".

وأجرى خبراء من جامعة ماستريخت وجامعة تيلبورغ وجامعة أمستردام تسعة اختبارات منفصلة على أكثر من 1000 شخص لفحص قدراتهم على اكتشاف الكذب، وفقاً لروسيا اليوم.

وتضمن ذلك عرض مقاطع فيديو للمشاركين، وبيانات، ونصوص، وحسابات حية لسيناريو يتم سرده.

وفي الاختبار الأول، واجه 39 مشاركا عبارات - صحيحة ومختلقة - تصف الأنشطة الأخيرة للطلاب.

وتضمن ذلك روايات عن التجول في الحرم الجامعي والذهاب إلى الخزائن ووصف عملية تفكيرهم.

وبعد ذلك، كان على المشاركين تصنيف كل عبارة على مقياس من "مخادع تماما" (-100) إلى "حقيقي تماما" (+100)، مع فحص تفاصيل كل حساب.

وخلص الخبراء إلى أن الاعتماد على إشارة جيدة واحدة فقط للكشف عن الأكاذيب كان أكثر موثوقية من محاولة التعرف على حفنة من الإشارات.

ويمكن أن يشمل ذلك عوامل الموقع أو سلوك الشخص أو حتى وقت الحدث.

وعلى الرغم من ذلك، خلصت الدراسة إلى أن اكتشاف الخداع كان "صعبا للغاية" حيث كان لدى المشاركين معدل دقة يبلغ 59-79٪ بشكل عام.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "فنون ومنوعات"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024