الأحد, 11-مايو-2025 الساعة: 06:33 م - آخر تحديث: 06:14 م (14: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي

الجزيرة نت

المؤتمر نت -
واشنطن تريد دورا للناتو بدارفور وباريس تتحفظ
أعربت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس عن رغبتها في أن يضطلع حلف شمال الأطلسي بدور في حل أزمة دارفور لا سيما في شكل دعم لوجيستيكي.
وقالت رايس بعيد مناقشتها أزمة دافور مع نظرائها في الاتحاد الأوروبي بالعاصمة الليتوانية فيلينوس إن "الاتحاد الأفريقي قد يحتاج مساعدة على صعيد الإمكانات التي تتطلب على الأرجح وسائل تخطيط وإمكانات لوجيستيكية".
وأضافت رايس أن جميع الأطراف تشجع الاتحاد الإفريقي أن يتولى المبادرة في دارفور لأن التجمعات الإقليمية تقوم بالهمة أحسن من أي طرف آخر".
غير أن الأمين العام للحلف الأطلسي ياب دي هوب شيفر أكد أن الأمر لا يتعلق بإرسال قوات الحلف إلى دارفور بل فقط بالبدء في البحث في كيفية تقديم مساعدته للاتحاد الأفريقي إذا طلبها أو طلبتها الأمم المتحدة".
ميشال بارنييه يريد دورا للاتحاد الأوروبي بدل الناتو في دارفور (الفرنسية)
من جهته أبدى وزير الخارجية الفرنسي ميشال بارنييه تحفظ بلاده على المقترح الأميركي, قائلا إنه يفضل أن يضطلع الاتحاد الأوروبي بهذا الدور بدل حلف شمال الأطلسي.
ويعتزم الاتحاد الأفريقي رفع عدد قواته في دارفور والمقدرة بثلاثة آلاف رجل, في وقت وصل السودان 44 ضابطا هم طلائع قوة أممية من عشرة آلاف رجل تعهد مجلس الأمن بإرسالها إلى جنوبي السودان لتعزيز اتفاق السلام بين الحركة الشعبية لتحرير السودان وحكومة الخرطوم.
حقوق الإنسان
من جهة أخرى تبنت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان بجنيف مشروع قرار تقدم به الاتحاد الأوروبي يدين انتهاكات جميع الأطراف لحقوق الإنسان في دارفور, لكنه يتجنب الإشارة إلى أي مسؤولية لحكومة الخرطوم فيها.
ولم يوافق السودان على مشروع القرار إلا بعد أن عدلت بعض فقراته التي كانت تتحدث عن أن "معظم الهجمات في دارفور شنت عمدا ومن دون تفريق مستهدفة المدنيين وبغطاء من الحكومة السودانية أو تحت مسؤوليتها المباشرة".
وصادق السودان على الوثيقة بعد أن أصبحت قريبة من مشروع قرار أفريقي آخر طرح أمام اللجنة ولم تنظر فيه بعد, ويتحدث عن قلق اللجنة الكبير لسائر الانتهاكات التي ارتكبتها كل أطراف الصراع في دارفور, ويدعو إلى استكمال محادثات السلام المتعثرة والتزام وقف إطلاق النار.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025