الخميس, 25-أبريل-2024 الساعة: 10:03 ص - آخر تحديث: 04:26 م (26: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت -
خلال الأيام المقبلة: فريق من الهيئة العامة للآثار والمتاحف يبدأ مسوحات أثرية بمديرتي "وشحة" و"بكيل المير" بمحافظة حجة
يبدأ فريق من الهيئة العامة للآثار والمتاحف خلال الأيام المقبلة تنفيذ مسوحات أثرية ودراسات ميدانية لحصر وتوثيق المواقع الأثرية والتاريخية في مديريتي "وشحة" و"بكيل المير" بمحافظة حجة.
وذكر الأخ محمد عبده عثمان مدير عام مكتب الآثار والمتاحف والمخطوطات بحجة أن تلك المسوحات الميدانية التي تأتي في إطار برنامج المسح الأثري لمحافظة حجة للموسم الحالي 2003م، تسهم في إزاحة لغموض والكشف عن الكثير من المواقع الأثرية والحضارية بمدريتي " وشحة" و"بكيل المير".
وقال مدير عام مكتب الآثار بحجة " لمؤتمر نت" أن أعمال المسح الأثري الميداني التي شرع المكتب بتنفيذها مرحلياً منذ العام 1996م. قد شملت معظم مديريات محافظة حجة.
وأضاف أن تلك المسوحات الأثرية الدراسات الميدانية أثمرت عن حصر وتوثيق ما يربو على أربعمائة وخمسين موقعاً أثرياً ومعلماً تاريخيا وحضارياً، تعود إلى فترات تاريخية مختلفة، وإلى عصور ما قبل التاريخ.
وأكد عثمان إن أعمال المسح الأثري، لم تقتصر على الحصر والتسجيل للمواقع الأثرية فقط. بل شملت الوصف الأثري لها بأسلوب علمي وتوثيقها بالصور والرسومات والمخططات الهندسية وإسقاطها على الخرائط.
ونوه إلى إن تلك المسوحات ساعدت أيضاً في تحديد هوية كل موقع أثري وتشخيص حالته ووضع التصورات والمقترحات اللازمة والكفيلة بحمايته والحفاظ عليه والاستغلال الأمثل بما لا يؤثر على طابعه الحضاري وطرازه التقليدي ونمطه المعماري والفني اليمني الفريد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024