الأحد, 21-سبتمبر-2025 الساعة: 06:37 ص - آخر تحديث: 01:05 ص (05: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اليمن ومجلس التعاون الخليجي
المؤتمر نت -
افتتاحية المدينة السعودية -
شراكة .. وتكامل
تتطلع المملكة إلى تعزيز شراكاتها على كافة الأصعدة مع اليمن الشقيق، بنفس القدر الذي تتطلع إليه اليمن. فالتوأمة الجغرافية والحضارية، ورابطة الجيرة، وصلة الدم التي تجمع الشعبين السعودي واليمني توفر البيئة المواتية التي تجعل تلك العلاقات تنمو وتزدهر بشكل متنامٍ. المتتبع لمسيرة العلاقات السياسية بين اليمن والمملكة، يجد أن قيام الوحدة اليمنية عام 1999م، أسهم في ترسيخ الاستقرار في المنطقة، الذي توّج بتوقيع اتفاقية ترسيم الحدود النهائية عام 2000، وبذل المملكة جهودها لفتح أبواب مجلس التعاون الخليجي لعضوية اليمن، بدءًا من صدور قرار قمة مسقط بضمه إلى عضوية أربع مؤسسات خليجية، الأمر الذي أدّى إلى إعادة علاقات البلدين إلى طبيعتها ، وبما عزز الإحساس بضرورة تحقيق الشراكة والتكامل بين البلدين في كافة المجالات، باعتبار ذلك أمرًا واقعًا لمواجهة الهاجس الأمني، في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث، وما يتطلّبه ذلك من تقديم الدعم الاقتصادي لهذا البلد الشقيق؛ لتمكينه من التأهيل والانخراط في عضوية المجلس، من منطلق الروابط والمصالح المشتركة التي تدفع في اتجاه أن يصبح اليمن ضمن منظومة دول المجلس، وبما يمكّنه من الوقوف في وجه التحديات، والمتغيرات الإقليمية، والدولية. لذا فليس من المستغرب أن تتابع المملكة عن كثب الجهود التي تبذلها الحكومة اليمنية لتهيئة الأجواء الاستثمارية المشجّعة لجذب الاستثمارات كدولة تتمتع بموقع فريد، ومناخ متعدد، وكثافة سكانية توفر القوة العاملة، والسوق الاقتصادية الواسعة، بما يكفي لإحداث نقلة نوعية في اقتصاد البلاد، وتحقيق تنمية مستديمة تمكّنها من الاندماج الحقيقي مع دول مجلس التعاون الخليجية، التي قطعت شوطًا في هذا المجال، والانطلاق بقوة وفاعلية نحو السوق الدولية. الأجواء الودية التي تخللت اجتماعات سمو ولي العهد برئيس الوزراء اليمني، والاتفاقيات العديدة التي تم توقيعها في إطار اجتماعات الدورة 18 لمجلس التنسيق السعودي اليمني، تعتبران شهادة دامغة على نجاح البلدين، والقيادتين، والشعبين الشقيقين في تخطي كافة الصعوبات التي تعترض تطلعاتهما المشتركة نحو التكامل والشراكة.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اليمن ومجلس التعاون الخليجي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025