الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 08:34 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
أوباما يتنكر لأصوله الإسلامية
اضطر المرشح الديمقراطي إلى الانتخابات الرئاسية الأمريكية باراك أوباما الخميس إلى الدفاع مجدداً عن نفسه لأنه يتحدر من عائلة مسلمة، مجدداً موقفه الداعم ل”إسرائيل”، وذلك خلال لقاء نظمته المجموعة اليهودية في بوكا راتون بولاية فلوريدا.

وقال أحد المشاركين في اللقاء “لو كان اسمك باري لا باراك، كنت صوتت لك”، في وقت كان يتم توزيع منشورات في موقف للسيارات مجاور للمكان تؤكد ان سيناتور ايلينوي مسلم.

وكرر أوباما القول “هذا ليس صحيحاً. لست مسلماً ولم أكن كذلك يوماً”. ويتم التداول على مواقع الانترنت بكثافة برسائل وأخبار تؤكد أن المرشح الديمقراطي إلى البيت الأبيض ينتمي إلى الدين الاسلامي، وأنه معاد لليهود.
ورد أوباما على من عيره باسمه قائلاً “في الواقع، عندما كنت طفلاً، كان يطلق علي اسم باري، لكنني عندما كبرت، قررت أن أقبل بميراثي الكيني وأن استخدم اسمي الحقيقي باراك”. وأضاف ان باراك يعني بالعبرية “باروخ”، أي “مبارك” بالكينية، مضيفاً أنه شعر باستمرار بالقرب من الشعب اليهودي وسعيه إلى تحقيق العدالة الاجتماعية.
وتابع “لا تحكموا علي من اسمي أو من كوني أسود، بل احكموا علي من سياستي”. وقال أوباما “لطالما كنت مؤيداً ل”إسرائيل”، الكثير من مرشدي واساتذتي كانوا يهوداً واعتقد ان “إسرائيل” لديها علاقات عميقة مع الولايات المتحدة ثقافياً وعاطفياً”. وجدد المرشح الديمقراطي التأكيد انه لن يفاوض مع حماس، ولا مع حزب الله وأن التهديد الأكبر بالنسبة إلى “إسرائيل” يكمن في إيران.

وأضاف “ان أقول انني مستعد لأتحدث مع إيران لا يعني أنني لست مع “إسرائيل””.
من جهة أخرى، لم يستبعد الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، في مقابلة نشرتها أمس مجلة “بيبول”، ترشح ابنته تشلسي في أحد الأيام إلى الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
وقال “لو سألتني قبل الانتخابات التمهيدية في ولاية ايوا هل يمكن ان تترشح تشيلسي، لكنت أجبت: بالتأكيد فهي شديدة الحساسية حول هذا الموضوع. لكنها في الواقع موهوبة للقيام بحملة انتخابية”.
وأضاف كلينتون ان “بروز تشيلسي كان الأمر الجيد الثاني الذي كشفته الحملة” بعد “قدرة هيلاري على استيعاب كل الضربات التي انهالت عليها”.

وكان يشير بذلك إلى زوجته هيلاري التي يتوقع ان تفشل حملتها الانتخابية الجارية في الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة.
وهناك شبه اجماع بين المحللين الأمريكيين على أن معركة تمثيل الحزب الديمقراطي حسمت عملياً لمصلحة السيناتور أوباما.

ولكن خلال الحملة الانتخابية، برزت تشيلسي كلينتون على المسرح السياسي من خلال قيامها بحملة ناشطة لدعم والدتها.

وأثارت تشيلسي كلينتون اعجاب كثيرين من الأمريكيين بقدرتها على خوض حملة انتخابية.

وخلال المقابلة مع مجلة “بيبول”، قال بيل كلينتون أيضاً انه لا يعرف “معرفة جيدة” باراك أوباما، لكنه “رجل يتمتع بموهبة خارقة”، وقال “اعتقد اني أفهمه، فثمة كثير من الأمور المتشابهة في طفولة كل منا”.

وخلص كلينتون إلى القول “لكني اعتقد أن من الأفضل له أن يتخذ كثيراً من القرارات قبل أن يصبح رئيساً”. (وكالات)








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024